إخواني الأعزاء
كلمة حق أقولها وأنا الذي أختلف مع الغرباء تمام الإختلاف في هذه النقطة فأنا ضد الارهاب وضد بن لادن وضد الزرقاوي.
لكن ليكون الحديث ذو فائدة, قد وجه الغرباء سؤالا لم أر أحدا قد أجابه.
فإن من فن الحوار الجواب على السؤال لاقناع الطرف الآخر أما التهرب منه فانه لايخدم الموضوع وسيبقى الغرباء على قناعته.
اسمح لي أيها الغرباء بإعادة طرح سؤالك
فمن يقوم بالجهاد؟؟؟
فاما ان يكون الحديث
الشريف موضوعا او ضعيفا
او ان يكون صحيحا والطفل
الرضيع يعلم بصحة الحديث
اذن لن نختلف فالجهاد ماض
الى يوم القيامه،أليس كذلك؟
!
!
!
!
!
!
!
فمن يقوم بالجهاد الآن؟؟؟
|