إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة المعمدان
اللهم العن الكفار الأمريكان فقد أذلو عزيزنا
ولكن من شجع هذا الغول للمجيئ للعراق؟
أجبنا على هذا السؤال فأنت أعلم به منا أن كان عندك أجابة
خلاف الحقد على الجهاد و المجاهدين.
ومن شجعه للمجيئ لأفغانستان؟
خلال السنوات الطوال الماضية لم يجرأ الأمريكان على غزو دولة
انما كانو يحاولون شراء حكامها
أما الآن وقد أصبحت الذريعة قوية عند الأمريكان
بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر وبعد تفجير السفارات وبعد خطف الصحفيين وقطع أرقاب الأمريكان
أما الآن وبعد كل هذي الذرائع فإن الطالبانيين قد اعطو الأمريكان الحق (بحسن ظنهم) أن يغزو من البلاد الاسلامية مايشاؤون وأن يدخلوا بكلابهم بيوت الله وأن يغتصبو النساء ويعذبو السجناء
أسئل نفسك من المسئول الان عن هؤلاء النسوة و الاسرى.
فلو كنت أمريكيا لشكرت طالبان والارهابيين على هذه الخدمات الجليلة التي أعطيت لأمريكا!
|
وأنت بتعليقك هذا و بمواضيعك الحاقده و بنفاقكك تقدم الخدمات الجليله
لماما أمريكا.
غريب جدا النصرانى داخل الاسلام حديثا يناطح الطوائف الاسلاميه
و المتشددين على الاخص بلا قرف .
عندما أراد الحيثيون غزو مصر غزوها بذريعة
أن التماسيح فى النيل تزعجهم فى بلادهم على بعد 4000ميل.
فهم لم و لن تعييهم الذريعة على مر العصور .
و ماهى ذريعتهم لغزو العراق ,أجيبك أنها أسلحة الدمار الشامل .
و أخذ وزير خارجيتهم أنذاك كل العالم الى مجلس الأمن
ليلفق تمثيليه مصوره عن المعامل التى تجوب العراق شمالا و جنوبا
و هى تحمل أسلحة الدمار كذبا و بهتانا و بلطجه
كلمة صدق و تحيه للطلبان الذين فضلوا الموت و التشرد على تسليم
الشيخ أسامة الى أولاد الزوانى
الموضوع عن العراق تلتوى مثل الثعبان لتحوله الى أفغانستان.