13-07-2005, 03:49 PM
|
Registered User
|
|
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
|
|
إقتباس:
بواسطة : بن عدوان
الزرقاوي كفر الحكام في بلد الحرمين مسكين هذا الجاهل القاصر يحسب ان مفاتيح الجنه والنار بيديه القذرتين
الا يعلم هذا المعتوه ان من قال لأخوه يا كافر فقد باء بها احدهما
لماذا يضع نفسه في هذا المسلك ؟؟؟
هولاء الخوارج يريدون اقامة دوله تأويهم بعد ان طردوا من افغانستان وتشردوا وشتت الله شملهم ونصر الله المجاهدين الذين يستهدفون المحتلين الكافرين
|
إقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم
إسكات العاوى على شيخنا الزرقاوي
إن من المعضلات توضيح الواضحات
وليس يصح فى الأذهان شئ * إذا إحتاج النهار إلى دليل
وإن من الخزى والعار .. أن يكون فى أمتنا أشباه رجال بل ذكور من أمثال العاوي .. الذى ما ترك صالحاً إلا بشر رماه وضيعه .. فإليك يا عاوي آل امراض هذه السطور .. حتى لا تتطاول على من هم أكثر منك رجولة ومروءة ونفعاً لهذه الأمة .. وعلى من تحملوا الأذى فى سبيل الله تعالى .. لتعيش أنت ومن هم على شاكلتك فى رغد من العيش.. إن ما سأخطه هنا نقطة من بحر رجل يسمع الناس عنه ولا يرونه .. ويسمعون صوته ويبكون حرقة لو شوكة شاكته .. ويقرأون عن بطولاته وبطولات رجاله .. فتتمنى الحرائر اللحاق بركبه قبل رجال الأمة وأسودها ..
فيا يا أيها الناعق .. بهتاناً وزوراً .. أما سألت نفسك لماذا تكال لك اللعنات أنت وأسيادك وأولياء نعمتك .. بينما الشيخ الزرقاوى .. تحفه الدعوات الطيبات فى السجود والقيام .. وكل آن وحين .. وله فى كل دعوة للمجاهدين نصيب .. أما سألت نفسك لماذا ينادونه بالشيخ .. والأمير .. والقائد والبطل .. والأسد .. بينما ينادونك بإسم العاوي معناه .. انك تنعت بالذنب والكلب .. والمنافق .. قارن وأنظر فى حال نفسك .. قبل أن تتطاول .. على سد من سدود الفتن فى هذه الأمة .. ونعتقد جازمين .. أنه لولا الزرقاوى ورجاله بعد الله عز وجل .. لكنت تنتحب على أسرتك .. وتبحث لهم عن مأوى .. أو لربما تستجدى حق اللجوء السياسى فى أحد دول الغرب .. لأن الدور كان سيأتى عليك وعلى دولتكم شئتم أم أبيتم .. فأقام الله هذا الرجل وإخوانه .. وغيرهم سوراً للإسلام .. يطاعنون فى نحر الكفور .. ويصولون بحول الله وقوته .. على من هتك الستر والأعراض وضيع الحرمات ..
أما سألت نفسك أيها العاوي .. لماذا حتى الآن لم يتمكن أسيادك الأمريكان .. من القبض على أحد قادة المجاهدين .. مع شدة الطلب .. ومع وجود الأقمار الصناعية .. والجواسيس .. ولا ابالغ لو قلت إن القوم لو وجدوا سبيلاً لتجنيد الهواء لجندوه .. لإلقاء القبض عليه .. ومع هذا فهو يتجول بين إخوانه وأبناءه من مهاجرين وأنصار .. ويقاتل طالباً لقاء ربه حتى وجد من ذلك جراحاً فى سبيل الله تعالى .. إنه حسن توكله على ربه وحسن ظنه به .. فأين عقيدتكم التى بها تتشدقون .. هاهو قد طبقها عملياً أما أنتم فجعلتموها شهادات وتنظيرات ولقاءات وطعن في المنتديات .. فض الله فاك.. ثم يأتى أمثالكم ويعيرونه بالإختفاء هو وقادته الشيخ أسامة والشيخ أيمن الظواهرى.. بل وتطالبونهم بالمناظرة .. كالهر يحكى إنتفاخاً صولة الأسد.. خسئتم والله خسئتم .. شتان شتان .. بين من يبيت مطارداً مخوفاً .. وسلاحه معه .. وهو يذب عن هذه الأمة ..ويغمض عينيه .. وهو يرجو من ربه الرضوان وشهادة تدخله أعالى الجنان .. ومن يبيت شبعاناً آمناً فى سربه .. وهو يحمل أوزاراً فى عنقه لسكوته عن الحق .. وخذلانه لأمته .. ولعنات تشيعه .. ومذلة تكلله .. وخزياً وعاراً فى الدنيا قبل الآخرة لأنه كان باباً من أبواب فتنة الناس فى دينهم .. وما منتداك ال .....وما ينطق فيه من الكفر بحجة مناقشة الرأى والرأى الآخر عنا ببعيد .. أيها العاوي .. شتان بين من هو مثلكم وبين من هو مثل شيخنا أبى مصعب حفظه .. كان الشباب.. بعد سقوط بغداد يسمعون عن الزرقاوى .. ولا يعرفونه .. ويسمعون عن الفدية التى جعلتها أمريكا مقابل الإتيان برأسه .. حتى بلغت خمسين مليون من الدولارات .. فيومها دخل الشيخ أبو سيف حفظه الله ورعاه .. وقال اليوم أمريكا رفعت سعر الزرقاوى .. إلى خمسين مليونا .. ويومها القاعدة كانت غير الشيخ أبى مصعب ومن معه.. ومن تابع شريط أسد الرافدين .. علم المقصد .. فأراد الشباب أن يعرفوا من هذا الزرقاوى الذى دوخ أمريكا وصار مطلوبها الأول .. فوجدوا بُقيتهم ونعم ما وجدوا .. وجدوا رجلاً بمعنى الكلمة .. وقافاً عند حدود الله شجاعاً مقداما لا يروع عند هم .. ولا يفزع عند الإنكسار والتقهقر .. فبالله عليك ما الذى دعى شباب الأمة إلى أن يتدافعوا للحاق بركبه .. سأقول لك أنا أيها الذنب .. إن أمريكا لاتعادى شخصاً من المسلمين.. إلا أعتبر عداءها وإتهامها تزكية له .. وهذا واقع .. ومشاهد .. وهى تعلم أين يكمن الخطر .. ولأن الشيخ حفظه الله تعالى .. كان يعد لها ما يشيب له مفارق رضعها ناهيك عن ذكورها ونساءها ولا أقول رجالها .. وهذا ما حدث .
والشيخ أبو مصعب .. رجل من رجالات هذا الدين .. وبطل من أبطال الأمة .. سل الأفغان تنبئك عن بطولاته وصولاته .. ومن ظن أن الرجل يدعى الغيرة على محارم الله .. وأنه يتاجر .. بقضية سجن النساء فى أبى غريب وغيرها كما يشغب عليه .. كلاب الأنظمة الكافرة العميلة .. فسألوا العوائل العربية .. والأسر من أنقذها بعد الله عز وجل فى قندهار غير الزرقاوى وثلة معه .. وهذه سيرته ومن عرفه وسجن معه يدرك هذا .. وأطالب إخوانى ممن سجن معه وهم من بيننا فى هذا المنتدى ألا يتركوا عرض أخيهم نهباًَ للكلاب ..
أيها العاوي .. إن شيخنا حيى متواضع .. وإن لوجهه نوراً وبريقاً .. ومن رآه يعلم أن وجهه ليس بوجه كذاب أو مدع .. ولولا أنكم تطاولتم عليه ما زكيناه بمثل هذا .. وإنه لوقاف عند حدود الله .. كيف لا وهو يدرك أن معصية يرتكبها فرد من الأفراد يعود ضررها على الجهاد والقافلة ككل .. فكيف به هو .. وهو من هو .. حادى الركب ورأس الرمح .. فالإحتراز وطلب الحق فى حقه أوجب .. ومع هذا لا نزكيه على ربه ونحسبه والله حسيبه ..
وإنك لتمنى نفسك .. يا بوق عبيد الصليبيين المتدثر بدثار الدين .. أن يفتن المجاهدون فيقتتلون فيما بينهم .. فأسمعها من {الخوارج } كما تدعون .. هيهات أن يلتفت الكماة الشم الرواسى .. لوقع الذباب .. وفوتوا فرصة الفتنة التى تتمنى والحاقدون على المجاهدين من أمثالكم وقوعها .. ولكن يا عاوي إن منهج من يجاهد فى سبيل الله واضح فأنظر فى منهجك وحال نفسك تجد عجبا عجاباً لو ترى عيناك ..
|
|