من خلال قرائتي لهذا المقال لا اريد ان اضيف شيئا لان المسلم الحقيقي لاالمزيف يرى الاشياء قبل ان تحدث وهذا ليس ادعاء للغيب كما يظن البعض وانما هي بصيرة يهبها الله الى من يشاء من عباده الصالحين فيرى الاشياء احيانا قبل ان تقع ومن منطلق اني اعيش بالمهجر بعدماان غادرت بلادي الحبيبة التي وقع بها اقتتال بين ابناء جلدتي قررت الهجرة بعدما اغلقت الابواب وخشية ان تشوه يدي بقتل احد من ابناء ملتي اخترت المنفى هذاالذي انا اخاطبكم منه فيا اخواني والله الذي لااله غيره ان الاشياء التي تحدث الان ليس في العراق الحبيب فحسب بل في العالم باسره هدفها واحدوهو ضرب الاسلام صدقوني ايها الاخوة ان هذه التجربة التي انا اخوضها الان علمتني اشياء كثيرة لقد رايت بام عيني التي سياكلها التراب يوما كثيرا من الاخوة العراقيين مع الاسف الشديد وحتى ممن ينتسبون الى كربلاء اصبحوا عملاء باتم معنى الكلمة دون ادنى مقاومة لااقول المسلحة وانما اقول مقاومة الدنيا الزا ئلة رايتهم كيف تقام لهم اعياد الميلاد ورايتهم يمرحون ويلعبون وهم الان على الشواطئ في حين العراق تحت القصف والله ان لي صورا ولي اسماء من مختلف الاجناس وخا صة منهم المسلمون المشوهون صدقوني ايها الاخوة لايحبون حتى سماع الاخبار وفي الاخير اريد ان اذكر نفسي واخواني بهذه الاية الكريمة التي تشفي غليل الحيران قال تعالى... ان الملوك اذا دخلوا قرية................................اكمل
........ ....وقال ايضا.. ولن ترضى عنك......................اكمل
...........................................انتهى
|