عرض مشاركة مفردة
  #5  
قديم 19-07-2005, 07:00 PM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي

إقتباس:
بواسطة : محمد792مالك يا زلمه على عرفات . كل الدلائل تدل أنه لم يكن عميلا" وهذا بشهادة كبار الصحفيين والسياسيين من العرب والعجم من أصحابه وأعدائه. فإذا كان لديك دليل على خيانته فقدمه ــ المعمدان : شو القصة بدنا نظل نطحن مية (ماء)

اخي محمد مش المعمدان اللي بطحن ميه
انت اللي بتطحن ميه وبتجرش احجار كمان


وما المصيبه: الخيانه ام الكفر؟
واذا اردت ان تشاهد ياسر عرفات
وهو يقبل يدي امام الكفر "بابا الفاتيكان
الهالك" وايضا مؤامراته على اهل الاسلام فاذهب
الى موقع الخلافه مثلا وشاهد المصائب وبعدين قرر بنفسك.

سؤال ورد للعلامة الدكتور الفاضل الشيخ حامد العلي حفظه
الله ، وقد جاوب عليه : تناقشنا في المنتدى في كفر عرفات وقد أثار أحدهم هذه الأسئلة ، ونظرا لتكرار هذه السؤالات فياليت أن تجاوبونا بارك الله فيكم.

هل ياسر عرفات كافر؟ هل كل كفر يحتاج النظر في حال صاحبة ؟ ونظر فيه هل هناك موانع ؟ وننتظر هل هناك من أقام الحجة؟ هل يشترط ذلك في كل الأعمال المكفرة؟الجواب :
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه. وبعد :
أما ياسر عرفات وأمثاله ممن ينطقون بالشهادتين ويدعون الإسلام في الظاهر ، لكنهم يعتقدون العلمانية فكرا ، ويتخذونها منهجا ، فهم كفار تجري عليهم أحكام الكفار .


وقد اتفق العلماء على أن معتنق العلمانية كافر ، لأنها نحلة تجيز لأهلها اعتقاد الكفر والإلحاد ، ويستحلون فيها موالاة الكفرة الملحدين ، والسماح لهم بنشر كفرهم على أنها تعددية في الآراء ، وهو أمر محمود عندهم ، فكلما تعددت الآراء والعقائد الكفرية فهو أدل على نضج الإنسانية في زعمهم ، قاتلهم الله.



كما أنهم يعتقدون أن رد أحكام الله تعالى بالديمقراطية أمر حسن ، وهي نحلة تنصب الإنسان ربا حاكما يحق له نقض أحكام الله تعالى وإقامة غيرها بدلها ، وتجعل من هوى الانسان إلها ، ومن عقله سيدا مطاعا طاعة مطلقة تقدم على طاعة الله تعالى . وكل من اعتقد مثل هذه العقائد الكفرية التي لاتخفى مناقضتها للإسلام يحكم بكفره ـ حتى لو كان ينطق بالشهادتين ولاينفعه نطقه بهما ـ وإنما يتوقف فيمن وقع في مكفر مما يخفى على مثله حتى تقام عليه الحجة ويعلم انتفاء موانع التكفير عنه .



ومعلوم أنه لا يشترط في الحكم على من أتى بناقض في الأمور الجلية كسب الله تعالى أو رسوله أو دينه أو اعتقد تعدد الآلهة أو وحدة الوجود ونحو ذلك مما لا يخفى مناقضته لاصل الإسلام ، لا يشترط في الحكم عليه بالكفر ، العلم بانتفاء الموانع ، بل ذلك في الأمور الخفية فحسب , هذا كله في الحكم على أهل الشهادتين إن أتوا بناقض .



أما غيرهم من غير أهل الشهادتين ، فهم كفار في أحكام الدنيا ، سواء وصلتهم الدعوة الإسلامية ، وبلغتهم الحجة القرآنية ، أم لا .



لكن إن ماتوا قبل أن تبلغهم دعوة الإسلام ، فحكمهم في الآخرة حكم أهل الفترة ، وإن بلغتهم دعوة الإسلام قبل الموت ، فلم يؤمنوا بها ، فسبيلهم في الآخرة ، سبيل الكفار الذي حكاه الله في القرآن ، وساء سبيلا أعاذنا الله منه والله اعلم

__________________



سؤال ورد إلى الشيخ أبو بصير وقد جاوب عنه بالتالي



فضيلة الشيخ :

نرجو من فضيلتكم أن تكتبوا لنا فتوى في حزب البعث العربي الاشتراكي وفي حكم الانتماء لهذا الحزب.

وجزاكم الله خيراً

الجواب:
الحمد لله رب العالمين.
حزب البعث العربي الاشتراكي حزب قومي عنصري علماني، إباحي، يقوم على مبدأ فصل الدين عن الدولة والسياسة والحياة .. وهو في مبادئه وأهدافه ووسائله، ومنشئه، وكل جزئية من جزئياته يُناقض ويُعارض شرائع وتعاليم الإسلام .. وهو لم يُجلب للأمة إلا الخزي، والعار، والتخلف، والفقر، والهزائم ..!
إضافة لما تقدم كان هذا الحزب ـ ولا يزال ـ ستاراً وغطاءً لحكم الطائفة النصيرية الكافرة المارقة الخائنة في سورية .. فمارست ـ من خلال تبنيها لهذا الحزب الكافر ـ جميع أحقادها الطائفية الخبيثة بحق الإسلام والمسلمين .. وتاريخها المعاصر كله يشهد على ذلك!


وعليه فهو حزب كافر من حيث المنشأ، والوسائل، والأهداف، والتجمع .. لا يشك في ذلك من عرف حقيقة الإسلام وحقيقة هذا الحزب وأهله ..



لا يجوز الانضمام إليه أو الالتحاق به أو الترويج إليه ..
ومن يفعل شيئاً من ذلك طواعية من تلقاء نفسه ـ من غير إكراه معتبر شرعاً ـ طلباً للرزق والوظيفة ونحو ذلك ـ وإن كان غير معتقدٍ لمبادئ وأهداف هذا الحزب ـ فهو كافر خارج من الإسلام إلى أن يتوب ويتبرأ ظاهراً وباطناً من هذا الحزب وأهله، مهما زعم بلسانه أنه من المسلمين؛ فعمله وواقعه يكذب زعمه وُيبطله، قال تعالى: { مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْأِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ } [النحل:106].



فكل من يُظهر الكفر بقول أو فعل من غير إكراه أو مانعٍ شرعي معتبر .. فهو كافر وممن شرح بالكفر صدراً، وممن عليهم غضب من الله تعالى ولهم عذاب عظيم.
__________________