برجاء ملاحظة أن تعليقي بالأخضر
الجلاد:
ـ تفشى الأمراض النفسية, فقد اضطرت القوات الأمريكية إلى سحب 65% من جنودها من إحدى قواعدها العسكرية.
نصيحة للمرة الثانية : خفف الأرقام اشوي يمكن أحد يصدق
وذكر مترجم يعمل مع الاحتلال أن أغلب الجنود الذين تم سحبهم من قاعدة عين الأسد الجوية
ـ وفقًا لتقارير طبية صادرة من الجيش الأمريكي ـ هم من المصابين بداء الأرق أو الصرع أو الهستريا المستفحلة، أو ممن حاول الانتحار وتم اكتشافهم، أو من الجرحى الذين يسقطون يوميًا بسبب العمليات العسكرية.
وذكر أحد التقارير بدخول فيلين في عيني نملة صديقة
أقول : تكذبون ونكذب والدعوة كلها كذب في كذب
وذكر أن حالات العراك والشجار بين الجنود استفحلت كثيرًا ، كما ذكر أن حالات عصيان الأوامر باتت مألوفة في الجيش الأمريكي، حتى إنهم اضطروا لسن قوانين انضباط جديدة.
4ـ فشل عمليات تدريب القوات العراقية
بحسب إحصائية وزارة الدفاع الأمريكية[البنتاجون] فإنه يوجد في الوقت الحالي أكثر من 100 كتيبة للقوات العراقية ووحدات الشرطة الشبه عسكرية، تضم 173 ألف عراقي، وتعمل قوات الاحتلال على زيادة هذا العدد إلى 270 ألف بحلول الصيف القادم.
وأكد تقرير للبنتاجون (امممم أكد تقرير .... ذكر خبير .... قال محلل ...... ياشيخ تراها موضة قديمة أعطنى اللينك الرسمي كان كلامك صج) أن القوات العراقية ليست جاهزة لمواجهة المقاومة المسلحة, وأوضح التقرير الذي أوردته صحيفة نيويورك تايمز في عددها الصادر بتاريخ 21يوليو 2005أن نصف فرق الشرطة العراقية لازالت تحت التدريب ولا تستطيع إجراء عمليات عسكرية، بينما النصف الآخر من وحدات الشرطة وثلثي كتائب الجيش لا تستطيع تنفيذ عمليات عسكرية إلا بمساعدة أمريكية.
وقال التقرير: عدد صغير من قوات الأمن العراقية قادرة على قتال المقاومة بدون مساعدة أمريكية، بينما قرابة الثلث من الجيش قادر على التخطيط وتنفيذ عمليات لمكافحة المقاومة.
ـ وفي تقرير حكومي أمريكي (مرة ثانية ... تقرير.... اممممممم) آخر أوضح أن جهاز الشرطة العراقية يضم متطوعين لهم سوابق إجرامية بل ومسلحين.
وقال التقرير الذي أردته مجلة تايم في نسختها يوم الاثنين 25 يوليو 2005 والذي استند إلى دراسة أعدتها مكاتب المفتشين العموميين بوزارتي الدفاع والخارجية الأمريكيتين: إن عددًا كبيرًا للغاية من المتطوعين 'يعرفون القراءة والكتابة بشق الأنفس' وإن بعضهم انضم لجهاز الشرطة رغم أن له سجلات جنائية أو حتى به إعاقات بدنية. (طيب الحمد لله يعني ذا الشرطي المتطوع يبي لقمة العيش يا غبي .... يعني انك تعترف انهم من الشعب المساكين...
انتم قطعتم الموية والكهرب والأمن والأمان وحرمتو على الواحد يروح السوق ... ياعم هذا أكبر اعتراف اكم تقتلو الضعوف من الناس وهذا قمة الجبن..
أقول خلي اليهود بكيفهم
عمركم مافكرتو بعملية ضد يهودي يا أتباع اليهود وأبطال الديجيتال)
وقال التقرير: 'الشيء الأكثر إثارة للقلق هو تسلل المسلحين, فهناك أدلة كافية تثبت أن مثل هؤلاء الأشخاص موجودون بالفعل بين صفوف جهاز الشرطة العراقي.
أنا عن نفسي راح أوالي اللي يدفع أكثر
ومعظم اتباع القاعدة نفس الشي
5ـ تزايد المعارضة الداخلية
فقد كشف استطلاع للرأي أجراه مهد غالوب ومحطة CNN وصحيفة يو إس إيه توداي نشر يوم27/7/2005 أن 58% من الأمريكيين يعتقدون أنهم لن ينتصروا في الحرب على العراق، كما أنهم قالوا إن واشنطن لن تتمكن من تأسيس دولة ديمقراطية في العراق.
وأظهر الاستطلاع تغيرا في موقف الأمريكيين مقارنه بالعامين الماضيين, وقال 51% إن إدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش تعمدت تضليل الشعب الأمريكي وكذبت بشأن وجود أسلحة الدمار الشامل في العراق.
وجهة نظر لاتبدل ولاتغير
الانسحاب بات الخيار الأفضل
نقول مع هذه الورطة التي تعاني منها جيوش الاحتلال فإنه بات مطروحا بقوة 'فكرة'الانسحاب من العراق, على الأقل من وجهة نظر الخبراء العسكريين الأمريكيين.
بعد ايييييش يالمخابيل
بعد مابقى الجيش الأمريكي سنين هناك وأخذ كل عقود النفط وإعادة الاعمار
وقسما بربي انو الجيش الأمريكي لو طلع انو العراق راح تطيح في حرب أهلية
فقد اعتبر خبير عسكري أمريكي - استدعي إلى الكونجرس لبحث كيفية تحسين الوضع الأمني في العراق - أن المقاومة العراقية ستكون في أوجها خلال ستة أشهر, وأن بدء الانسحاب الأمريكي سيكون لا مفر منه خلال عام.
وقال الجنرال المتقاعد 'باري ماكافري' الأستاذ في الأكاديمية العسكرية في 'ويست بوينت' الراقية ـ والذي قام بزيارة ميدانية للعراق استغرقت أسبوعا: 'إن التمرد سيكون في أوجِه خلال الفترة الممتدة من يناير إلى سبتمبر 2006'.
وذكر 'أن التوجهات الإيجابية بعد الانتخابات التي ستجري في يناير 2006 , في حال تأكدت، ستتيح على ما يبدو انسحابًا كبيرًا للقوات الأمريكية قبل نهاية صيف 2006'.
وكان خبير آخر وهو 'أنتوني كوردسمان' ـ من مركز الدراسات الاستراتيجية الدولية ـ قد صرح بأنه 'في الأشهر الستة إلى الـ18 المقبلة إما ستنجح الاستراتيجية الأمريكية في العراق أو ستفشل', وقدر فرص النجاح بنسبة 50% فقط.
يعني نسبة الفشل 50% بس
الانسحاب وحده ليس كافيا
ولكن في ظننا أن الانسحاب الأمريكي ـ على فرضية تحققه (أحلق شنبي لو ده صار) ـ ليس كافيا, بل إن الإدارة الأمريكية عليها مجموعة من الاستحقاقات واجبة الأداء قبل المغادرة, وحتى إن خرجت فمن الواجب ملاحقتها وإن تمادى الزمن و تباعد.
أقول بلا غرور وترى السوفييت حرقو أفغانستان سنيييييييين طويلة ولما طلعو ماسويتو لهم ولا شي
والأمر نفسه بيصير مع الأمريكان
ويمكننا الإشارة إلى بعض هذه الاستحقاقات كالتالي:
يتبع ...............
|