اي ثمن يدفع لترحيل المحتل الصليبي والصهيوني والرافضي فهو رخيص
السسيستاني والصدر والجعفرى هؤلاء الحثالة المجوسية تبيع عاصمة الدولة الاسلامية وبلد امير المؤمنين هارون الرشيد يبيعونها للفرس
وان انطلت الخيانة على اصحاب الفكر السطحي لم ولن تنطلي على اسود المجاهدين بقيادة الهزبر الزرقاوي باذن الله
فستبقى العراق بلدا اسلاميا يسمح للرافضة فقط ان يعيشوا فيها كما كانوا في القرون الماضية اذلة وهم صاغرون والا رؤسهم قد اينعت فحان حصادها
|