عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 27-08-2005, 03:23 AM
اللولب الثاقب اللولب الثاقب غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2005
الإقامة: السعودية
المشاركات: 57
إفتراضي


وانقل لكم بعض النصوص ..من اثنين من زعماء
المجاهدين ..احدهم من التيار التابع للشيخ أسامة ..

والثاني من التيار ..المشكوك فيه ..
ليتضح لنا ..مدى اختلافهم في الاصول .والاستراتيجية ..والنظرة للجهاد ..

الاول يقول عدونا : الصليبيين واليهود ..
كما يقول شيخه ..
والثاني يقول بخلافه ..

مقالة الشيخ يوسف العييري .. تقبله الله من الشهداء ...كاملة ..والتي تبين ..نفس الامر ..

وانه امتداد للشيخ أسامة ...
بخلاف ..المقرن .ومن بعده ..اقراء


من عبد الله: يوسف بن صالح العييري إلى عامة المسلمين.

لقد تلقيت نبأ التهمة التي نسجتها وزارة الداخلية لي ولبعض إخواني، يوم الأربعاء السادس من شهر ربيع الأول لعام 1424هـ، حيث عرضت صورتي مع بعض الشباب، وقالوا بأننا كنا نعزم على ارتكاب عمل إجرامي على حد تعبيرهم، لقد تلقيت تلك التهمة بلا ذهول ولا استغراب، فقد تعودت على مثل هذه التهم الباطلة في قضايا سابقة، وبصفتي أحد المتهمين ظلماً وزوراً من قبل وزارة الداخلية بالقضية المنسوبة لعدد من الشباب، أكتب هذه الرسالة أوضح فيها ما آمل أن يسهم في بيان الحق ورد الظلم، وإيقاف من ولغ في أعرضنا أو سب الدين والجهاد، استناداً على تلك التهمة الباطلة، ولما رأيت الربط بلا بينة بين صورنا وبين التفجيرات، واتهامنا مقدماً وإصدار حكم الإعدام ضدنا من قبل القضاء الأعلى وهيئة كبار العلماء ووزارة الداخلية، رأيت أن أكتب هذه الرسالة أبين فيها كذب التهمة، وعدم علاقتنا فيها لا من قريب ولا من بعيد، لعل هذا الأمر ينبه الغافل أو يرد الضال أو يردع الظالم.............

...الى ان قال:
وأن هذه الكذبة المكشوفة لن تشغلنا عن جهاد اليهود والصليبيين، ولن تجرنا إلى مواجهة مع رجال الأمن، إلا أننا نحتفظ بحق دفع الصائل المعتدي علينامهما كان شكله وهيئته وانتماؤه ودينه، فمن أراد إيصالنا لأمريكا، أو تنفيذ ما تريده بنا فسنعامله كما لو كان أمريكياً، وسندفع عن أنفسنا الظلم والعدوان بكل الوسائل، ومن أراد السلامة منا فلا يتعرض لنا، ولن نتعرض لأحد سوى العدو الذي وضعناه أصلاً في مشروع جهادنا وهو العدو الصليبي واليهودي.

سابعاً: كما أؤكد أيضاً على ما قاله أخي علي في رسالته، بأننا لم نرفع راية الجهاد لنقتل المؤمنين، إن العقول السليمة تنفي هذه التهمة عنا فضلاً عن الأدلة الشرعية، إذ كيف نخرج ونكابد المشاق ونعالج المخاطر والفتن، نخرج من بلادنا ومن رغد العيش والسلامة، لنصل إلى بلاد الأفغان والشيشان والبوسنة والصومال وكشمير وغيرها من ديار الإسلام، لماذا ذهبنا إلى هناك وتجاوزنا كل المشاق والمخاطر ؟ لقد ذهبنا إلى هناك لندافع عن أعراض المسلمين وعن دينهم وعن أمنهم ونحفظ أرواحهم ونضع دماءنا دون دمائهم، فهل يعقل أن نفدي الأبعدين بدمائنا، ونضع نحورنا دون نحورهم، ثم نقرر ترويع الأقربين من أهلنا وسفك دمائهم ؟!! هذا لا يقبله عقل سليم، فضلاً عن مسلم يعرف شرع الله وأدلة الكتاب والسنة، إننا لسنا من أهل الضلال والزيغ حتى نوجه سلاحنا لأي مسلم، فإن كان يزعم زاعم بأننا نكفر عموم المسلمين ونستبيح قتلهم، فنعوذ بالله من هذا الضلال، ولو كنا نكفر عموم المسلمين لماذا ذهبنا للدفاع عن إخواننا في البوسنة أو في الشيشان الذين لا يعرفون من الإسلام إلا الشهادة ؟، فإن كنا نفدي بدمائنا من لا يعرف من الإسلام إلا الشهادة، ونحكم بإسلامه ونرى أنه من الواجب علينا أن نفديه بدمائنا، أيعقل أن نفدي بدمائنا من نراه كافراً ؟ ثم نقتل مسلماً يعيش في مجتمع يعمل بأصول الدين كلها، نحن لا نكفر أحداً من أهل القبلة بذنب مالم يستحله، ومنهجنا في ذلك منهج أهل السنة والجماعة ولسنا بحاجة إلى عرضه فهو معلوم لكل مسلم.
وأصلي وأسلم على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

كتبه / يوسف بن صالح العييري

24-3-1424هـ
أ . هـ




تقبله الله من الشهداء

واستشهد ..رحمه الله وهو في طريقه الى العراق ... فلم يرى القتال..ي الجزيرة العربية ..
بل اراد الذهاب الى العراق ..ولم يقاتل
رجال الامن .. والمواطنيين ..
بل قاتل كما قال دفاعا عن نفسه ..
دفع الصائل ..فقط ولم يكن يعتقد جواز قتال رجال الامن ..

قارن بين ... من يجعل عدوه الصليبيين ..واليهود ..

وبين الادعياء من بعده ... المسيسين ممن اتوا بعده ..والذين حادوا عن الطريق ..ولم يتبعوا شيخهم أسامة ..

وقارن بينها وبين هذا الدعي .. الذي يسعى الى تحويل الجهاد الى ارهاب ..
مجلت صوت الجهاد ـ العدد : السابع ..


يقول :
وصايا للمجاهدين..

لا تذهبوا للعراق

يكتبها: محمد بن أحمد السالم

وصيتي لأهل الجزيرة العربية ألا يذهبوا للعراق..
لا لأن القتال في العراق فتنة وغير واضح الراية كلا، ولا لأنّ القتال هناك إلقاء باليد إلى التهلكة، ولا لأنّ القوة الأمريكية لا يدان لأحد بقتالهم، ولا لأنّ صدام قد اعتقله الأمريكان، ومن بقي فهو في الطريق للأسر، ولا لأن الأمر قد قضي ولم يبق إلا القليل من المجاهدين، كلا فليس شيئاً من هذا أريد..

فالقتال في العراق اليوم هو ضد الصليبيين، وأذنابهم وهذا من أوجب الواجبات، وكما قال شيخ الإسلام رحمه الله أن دفع العدو الصائل ليس واجب بعد الإيمان أوجب من دفعه.. ونحن نشدُّ على عزم إخواننا هناك ونسأل الله لهم النصر والتمكين، فهم على ثغر من أهم ثغور الأمة..

ولكن وصيتي لأهل الجزيرة شيباً وشباناً، رجالاً ونساءً أن يقاتلوا الأمريكان في ديارهم فأهل اليمن يقاتلون الأمريكان الذين في اليمن في قواعدهم وبارجاتهم وقنصلياتهم، وأهل الإمارات وقطر والبحرين وعمان عليهم اقتناص الأمريكان في الشوارع، والهجوم عليهم في ثكناتهم وحاملات الجنود والطائرات، أما أهل الكويت وبلاد الحرمين فعليهم الضرب بيد من حديد على كل معلم صليبي وعليهم ضرب المطارات الصليبية والقواعد العسكرية الأمريكية، كلٌ بحسبه، وعليهم القعود للأمريكان بكل مرصد سواءً في الفنادق أو في الأسواق أو بالقرب من قواعدهم ومجمعاتهم، وعلى الجميع من أهل الجزيرة الشدّ على أزر المجاهدين الذين يقومون بهذا الواجب العظيم...

كيف تذهب للعراق وتترك الغازي الذي يقصف إخوانك في الفلوجة والرمادي يبيت مطمئناً في الظهران والرياض وعرعر والكويت..

كيف نتكبد المصاعب والمشاق للوصول إلى أرض العراق لأجل قتال الأمريكان وهم في أرضنا يسرحون ويمرحون، وكيف تنطلي علينا نصائح العلماء الذين يدعون المجاهدين المطلوبين الذين تجرّأوا على حمل السلاح أن يخرجوا للعراق لا لأجل العراق بقدر ما هو لأجل صدهم عن قتال الأمريكان في الرياض أو الطائف أو خميس مشيط أو لتأمين أوضاعهم !!، وتجد بعضهم يطلبون ممن يجاهد هنا أن يذهب للعراق، وينهون من قعد عن الذهاب إلى العراق.

إن الأمريكان الآن يحتلون جزيرة العرب بجنودهم وطائراتهم وعاهراتهم فعلام نحرر أرض العراق..؟ ونترك أرضنا مرتعاً خصباً وآمناً للصليبيين..أننتظر الأمريكان حتى ينتهوا من العراق ليأتوا إلينا



وهذا العوفي الذي ..قتل مؤخرا
ماذا ..؟؟ يقول :
مجلة صوت الجهاد العدد : الثامن .

[صوت الجهاد] هل ترى أنه من الأفضل لك ولإخوانك المطلوبين التوجه إلى العراق في هذه الفترة وقتال الصليبيين هناك حفاظاً عليكم من الوقوع في الأسر؟

بسم الله، والحمد لله، قال تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ قَاتِلُواْ الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلِيَجِدُواْ فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ) وعلى هذا الأساس أرفض قطعاً ذهابي وإخواني المطلوبين إلى العراق ثم إن العدو الصليبي لم يحتل العراق إلاّ من هذه الأرض وهو لا يقوم بإدارة أعماله هناك إلا منها وهو متواجد تواجداً فعلياً وبكثرة حتى الآن على أرض الجزيرة فلم الذهاب إلى ذيول الصليبيين، ورؤوسهم وقواعدهم ودعمهم على هذه الأرض المباركة، أما بالنسبة للخوف من الأسر فإنه لا يجعل المجاهد يتقاعس عن نصرة الحق وإنما عليه أن يدعو الله ”اللهم إني أعوذ بك من الأسر والبتر والكسر“ ثم يتوكل عليه سبحانه.
أ . هـ

وهناك نصوص كثيرة تدل على.. تحول في المنهج بعد قيادة المقرن ..
ومن بعد ه ...
وهو العمل ..على تحويل الجهاد الى الرهاب ..فهو عمل مسيس ..
تم استخدامهم ..وهم لا يعلمون ..أو يعلمون ..الله اعلم بالصواب