إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ابو جوري
والله يا مجامل السيخ ان الذي يقوم به اسامةالباز والبرقاوي والبقية من المطربين ما باعمال فنانيين بتاتا انما هي اعمال هواة خوارج كفروا بالفن والفنانيين والحكومات الخنشرية وحتي الخنفاء , اين الفيديو كلب الذي يتحدث عنه بن لادن واين هو لماذا لا يصور ليثبت انه فنخان حق لماذا لا بصور ضد القوات الامريكية ويستشهد اذا كان فعلا حنان ويريد الشهادة الثانوية , طيب لماذا يرسل مسجات قذرة والسعودي يفقد أعصابه هو والزرقاوي ولا يفعلها بنفسه , كم مر علي اسامة بن لادن وهو يمثل أدوار ثانوية وعندما خرج يصرح قال عن الحكومة السعودية انها لا تؤيد طاش ما طاتش وان علماءها كفار وان كل الحكومات العربية غميلة وكلام لا يقوله الا جاهل , الحكومة السعودية هي من علمتك وربتك وسمحت لك بان تقوم بعمرة وتزور اهلك وعشيرتك ولم تقم بامور ضدك الا عندما عاديتها انت وكفرتها وهاجمتها
وارسلت عناصرك لتفجر هنا وهناك حني ن مكة والمدينة لم يخليان من الارهاب والتفجيرات فاي اسلام واي جهاد تتحدث عنه.
لدي صديق قتل في احداث مايو بالرياض وكان قد رزق بطفلتين ولكن الارهابيين لم يرحموه هو واهله ضربوه بالرصاص وقتل معاه اثنين اخرين من الشباب السعودي ولا احد يعرف السبب هم مواطنون حاولوا حراسة اطفالهم لكن الارهابيين لا يعرفون لا برئ ولا طفل ولا امراة هم اغبياء يعتقدون ان من يسكن في مجمع يستحق الموت, هذه هي افكارهم خوارج هذا الزمان الذي امرنا الرسول صلي الله عليه وسلم بقتلهم حيثما نجدهم.
|
__________________
http://hewar.khayma.com/showthread.php?s=&threadid أن المفهوم السياســي للوطن في الإعلام العربي والخطاب السياسي ـ غالبا ـ ينتهي إلى أنه الكذبة الكبرى التي اصطلح الجميع على إستعمالها للوصول إلى أطماعه الخاصة ، الحزب الحاكم يستعملها مادامت توصله إلى أطماعه ، وطبقة التجار كذلك ـ إن كانت ثمة طبقات تجار خارج السلطة التنفيذية ـ مادموا يحصلون على الصفقات الكبرى ، والأحزاب الساعية للسلطة يمتطــون هذا المفهوم للوصول إلى السلطة .
ولهذا ينكشف الأمـر عندما يتخلى الزعيم عن الأرض هاربا عندما يفقد سلطته ، وتعيش الأحزاب السياسية خارج الوطـن ، وهي تتاجر سياسيا بشعاره ، ويُخرج التجار أموالهم ليهربوا إليها عندما تتهدد مصالحهم التجارية في الوطــن ، بينما كانوا يجعلون الأرض سوقا استثماريا فحسب ، ويبقى فيها الشعب المسكين الذي كان مخدوعا بهذه الكذبة ، حبّ الوطن ، إنه حقـا زمــن الزيــف والخــداع .
=46969
|