الإمام ابن باز رحمه الله تعالى
هو إمام أهل السنة والجماعة في عصره ومن أعلم الناس بسنة المصطفى عليه السلام وأشدهم عليها غيرة وحمية
وهو من العلماء الزهاد العباد وقد نصر الله به السنة وقمع البدعة
من أشد الناس ورعا قضى عمره كله في خدمة الإسلام والمسلمين
وهو من العلماء المجتهدين
ولا نعلم أحد وصل منزلته من العلم والورع وخدمة الدين في عصره
من وقع فيه فهو على خطر عظيم فالإمام لم يفتأ يدافع وينافح عن الإسلام والمسلمين جل عمره
إذا تجرأ مسلم على الإمام ومن في منزلته من العلماء الربانيين فماذا بقي؟؟؟فهؤلاء هم ورثة الأنبياء حقا
نحسبه كذلك والله حسيبه
أسأل الله أن يجمعنا به في دار كرامته
|