اللهم أدب الكلب الحقير بوش وأنزل عليه مصائب تعجز الجبال عن حملها فإن طغى في الأرض.
لكن إخواني ديننا دين الإسلام نهى عن الشماتة بالميت (غلأا إن كان طاغية) وهؤلاء القتلى الأمريكيين المساكين مجرد موطنين بينهم الأطفال والشيوخ والنساء.
وقلب المؤمن يرق على البشر فإن هؤلاء إن كانو كفارا فيجب أن ندعي لهم الهداية أولا.
ثم أن يفرج الله كربتهم حتى وإن كانو كافرين.
وأعتقد أن موقف الملك عبدالله أن يساعد الشعب الأمريكي موقف مشرف ولو كان الرسول محمدج (ص) موجودا لمد يد العون لهؤلاء المساكين.
فإنهم عزيز قوم ذل.
وحتى تكون المساعدات سببا في دخول البعض الإسلام.
أعلم أن بعض المتحجرين لن يسعفهم تحجر عقولهم أن يتفهموا موقفي
لكني في النهاية سأقول اللهم اهدهم (الأمريكان) الى طريق الحق.
وليلمني من أدرا
|