الحكومة السعودية لم تتوانا يومنا في ارسال مساعدات الي اي دولة في العالم سواء دولة مسلمة او كافرة باستثناء اسرائيل.
فهي ليست المرة الاولي التي تعرض السعودية خدماتها للدول العالم وكانت السعودية هي من الدول القليلة التي اعترفت بطالبان والتي فعلا كانوا لا يستحقون هذا الاعتراف بسبب جهلهم وغلوهم الديني لكن كل هذا ولم يعجبهم بل طعنونا من الخلف .
بن لادن هو من وضع طالبان في هذا الموقف ورفض ان يهرب او يخرج من افغانستان واصر علي القتال وورط دولة بكاملها.
اين بن لادن الان عن افغانستان عو مختبيء كالفار لا يحارب ولا يجاهد كما تدعون وكل ما يقوم به هو الادلاء بتصاريح,
ولا يعد تقديم المساعدة للمنكوبين اعتراض علي امر الخالق بل امر انساني وايضا بسبب وجود المصالح المشتركة والمهمه بيننا وبين امريكا وهذا لا يخفي علي احد.
|