يا لهذا العمر المُتعب الضامئ
متى ترسو سفنه التعبة
واي الموانئ تستطيع احتواؤه
يا لهذا الحظ العاثر
متى ستسقط اخر اوراقه
واي الاراضي تقدر على ابتلاعها
ويا لهذه الكلمات الشجية اخي حمودي
كم نكأت في قلبي من الجراح
وكم ايقظت من الاحزان
لا فض فوك
واهلا بك بيننا