الأخ ناقد
إلى الله نشكو حالنا وهواننا .. أفي بلد مهبط الرسالة ومسقط رأس الفاتحين الأشاوس تكمم الأفواه وتفتح المعتقلات ؟ فإلى متى نظل نسمع من فراعتنا ( لا أريكم إلا ما أرى ) ؟ إلى متى سنظل نراعي مشاعر أمريكا وإسرائيل ؟ وأين سيذهبون من الله عندما يسألون عما قدمت أيديهم .....
وأين موقف علمائنا ومشايحنا من هذه المحنة التي نحن بها ؟ ألا يجب عليهم إصدار فتوى تقيهم سقر ؟
لا حول ولا قوة إلا بالله .
|