اهدي هذه الباقة الى اغلى البشر
الى تلك الملاك الطاهر ..... الذي شارف على السبعين من عمره المديد ان شاء الله . ولم يعرف بعد الانترنت ولا الهاتف النقال ولم يخطر ببالها يوماً كلمة العولمة او تأثيرها فينا ...... لكنها عرفت جيداً كيف تزرع المحبة والحب في قلوبنا وتنشئ جيلاً وسط امواج متلاطمه وظلام دامس ، وسط الم وامل .... وجعلت من هذا الجيل من يسير بثقة نحوالحياة المشرعة الابواب وما زالت بدعواتها الراعي بعد توفيق الله تعالى .
الوالدة الغالية :
نبقى طول العمر نحمل اسمائنا لكنك المعنى السامي لهذا الاسم والمثل الاعلى
الذي يغلف كل خطواتنا
لك مني كل الحب