يا واصل ... دعك من الجعجعه ..
أما أمر البالتوك فلن أشرفك بالدخول إليه
وهذه قضية محسومة ....
وأما معرفتي بوليد الطلاسي فذلك أمر لا يشرفني إبتداءً ، ولكن الله قدّر أن أعرفه عن قرب ، ولا حيلة لي في قضاء الله وقدره
وأما الإستعلاء وإدعاء الألوهية فقد إعترفت بها صراحة ، وبئس أمرؤ كانت وسيلته تلك
وأما قدمك ، فأنا لا أراها .. يا واصل
لأنني ما تعودت أن أنظر تحت أقدامي أبدا
تحياتي