يا غرباء
( أطنبت حيث كان الإيجاز كافيا )
لا تنسى أن تبلغ صاحبك ( الأعجمي الأجنبي ) تحياتي
لأن ( الأجانب ) هذا طبعهم كان ، ولا يزال ، وسيبقى
مصادرهم وكالة الأنباء ( قالوا )
وثق بأن أحدا منهم كائنا من كان لا يهمنا أمره
لأن ستر عورة الشخص أولى من نصيحة الآخرين بستر عوراتهم
أعتقد أن الرسالة وصلت
سأنتقل للمهم
أنا سألتك هل شعب المملكة العربية السعودية ( مشركون )
فأجب ( بنعم ) أو ( لأ )
وبعد أن تجيب سأنتقل إلى الآية الثانية
سأنتظرك