[الغرباء]

الرئيس المجوسي
لجمهورية مجوستان
يهدد علناً
ثم يتأسف من
خنزيرائيــــل
في موسكو
!!!
تقية رافضية

اتضح أن الرئيس الإيراني
المتشدد دينياً
كان يستخدم التقية، التي تعتبر أساس التشيع
عندما صرح بمسح إسرائيل عن الخارطة، فقد ذر الرماد
في عيون بعض العرب والمسلمين عندما صرح في إيران
بمسح إقرودائيـــل التي يتعاون معها جيداً عبر
استخباراته في العراق من الوجود، ثم تذكر انه
نسي أن يخبر يهودائيــل مسبقاً بهذا التصريح
كالعادة الإيرانية، كما تفعل إيران منذ عهد خوميني
الذي أحضرته أمريكا وفرنسا إلى إيران، لإيجاد توجه
وعهد جديد في إيران لخدمة المصالح الأمريكية
الإستراتيجية بولاء أقوى، بعد أن ملت أمريكا
من كبرياء وغرور الشاه.
فمن عادة الإيرانيـيـن بعد كل إجتماع وفاقي ودي
سـري بين أمريكا وإيران، أن يصرحو

تقية
بكرههم ل

الشيتانول أتشبر
وقد ساروا
في مسيرات براءة من صديقهم الحميم
الشيتانول أتشبر
في مكة المكرمة أيام الحج
ثم إتضح تعاونهم الوثيق جداً مع أمريكا
وصهيونائيـــل في تدمير أفغانستان ثم العراق.

ومصداقاً لإستخدام رئيس إيران للتقية
هذه ترجمة لما أوردته السي
إن إن نقلاً عن رويترز

في يوم الجمعة صرحت سفارة إيران
في موسكو، التي عادةً تستخدمها طهران في
إعلان سياستها الخارجية الرسمية، قالت: أن
أحمدي نجاد لا يقصد أن
يتكلم بهذه الألفاظ الحادة

وقالت السفارة أن أحمدي نجاد
لم يكن قصده التكلم بهذه
الحده في الألفاظ والدخول في نزاع
وواصلت السفارة القول إنه واضح بشكل مطلق أن تعليقات
أحمدي نجاد رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية حددت وجهة
نظر إيران مبنية على أنه من الضرورة إقامة إنتخابات
حرة في المناطق المحتلة

وهذا هو
المقطع
المترجم

But on Friday, Iran's Moscow embassy -- often used by Tehran to issue statements on foreign policy --said Ahmadinejad did not mean to "speak up in such sharp terms."

The embassy said Ahmadinejad "did not have any intention to speak up in such sharp terms and enter into a conflict."

"It's absolutely clear that, in his remarks, Mr. Ahmadinejad, president of the Islamic Republic of Iran, underlined the key position of Iran, based on the necessity to hold free elections on the occupied territories," Reuters quoted the embassy statement as saying.

رابط المقال الطويل
الذي إقتطفنا
منه تصريح السفارة
الإيرانية في موسكو

http://www.cnn.com/2005/WORLD/meast...tion/index.html