أسامة بن لادن هو إمام المجاهدين في هذا العصر وهو من حفظ جزء من هيبة الأمة رغم أن الكثيرين يعتبرونه أضر بالإسلام وسلط أعداء الإسلام على المسلمين
لكن الحق والواقع خلاف ذلك فلم يفتأ أعداء الامة من التخطيط والتنفيذ لتدميرهاوالحرب على الاسلام من قبل ان يولد أسامة حفظه الله ووفقه
وليس معنى هذا عصمته من الوقوع في الخطأ لا...... بل وقع ويقع في الخطأ كما وقع غيره
اللهم انصر المجاهدين في سبيلك واحفظهم من فوقهم ومن تحتهم
|