في البداية أرجو من الأخ أحمد ياسين والأخت Orkida عدم إدخالي الى الدائرة التي دخلتماها . فهذه الدائرة أحاول جاهداً عدم دخولها , وإذا دخلتها بالخطأ أمسك ثوبي بأسناني وأولي هارباً ولكم أن تسمونني جباناً . 
وعودة إلى موضوعنا , إذا لاحظتِ إشتركت في هذا النقاش ليس دفاعاً عن السلطة الفلسطينية بل لمناقشة المقال وهل أنصف الخبير محمود الحاج الفلسطينيون ( الأهالي وليس السلطة )؟ وقوله لا يمكن الإصلاح لا أقبله . فهو مبعوث من الجامعة العربية وقد وصل إلى مرحلة لم يستطع أن يكمل مشروعه,  وطبعاً سلم مشروعه للجامعة العربية . ما يهمني في هذه المرحلة هو معرفة الخطوات التي إتبعتها الجامعة العربية . 
		
	
		
		
		
		
		
	
		
			
			
			
			
			
			
			
		 
		
	
	
	 |