الأخ الكريم أبو طه..لابأس طهور إن شاء الله ..
نعم هذا ما قصدته من كلامي ..فجزاك الله خيرا ..
ولا أعتقد أنه كان في ردي لبس لأني لم أتطرق إلى الخوف الفطري والطبيعي لدى الإنسان ..
ولا إلى الخوف من الله سبحانه وتعالى والخوف من سوء الخاتمه والخوف أن نزيغ بعد أن
هدانا الله.... فلا أحد يستطيع أن يصنفها تحت مسمى سوء الظن بالله ..
فإذن الإستدلال بقصة يوسف لا يتناسب مع (قمة القسوة أن يكون الخوف من المستقبل
هاجسك الأكبر )) والعياذ بالله !!!
|