
15-12-2005, 11:45 PM
|
Banned
|
|
تاريخ التّسجيل: Sep 2005
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 592
|
|
الأخوة الكرام :
اللولب الثاقب السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أين هى تلك المواقف الشجاعة التى تتحدث عنها الجماعة من بعد هزيمة معارك أكتوبر
التى قلبوها نصرا و هم من عيشة (عائشة ) الى أم الخير .
سواء فى مصر أو سوريا و كانت سبقتهم الأردن من 48 .
فقد أستوعبت تلك الأنظمة الدرس جيدا و لا أخفيك سرا أخى أن بقية العرب مع من غلب
فهناك أكثر من ولاية أمريكيا فى عالمنا العربى منها الأمريكى قلبا و قالبا و الأمريكى قالبا فقط
أما بالنسبة للنظام السورى موضوعنا فهو نظام نصيرى علوى و تلك ديانة نابعة من ديانة الشيعة
منافقى المجوس عبدة النار و العلويون من مهاجرى الفرس و قد أستوطنوا قمم الجبال فى لبنان
و سوريا فى بادى الأمر وتلك الديانات منتسبة الى الأسلام و ينطقون بالشهادة مثلنا لكنهم أسقطوا
الفروض و أستباحوا المحرمات و الأعراض بمبررات مختلفة و لا أخفيك سرا أن بعض طرقنا الصوفية
من ضلوا بمثل تلك الأمثلة فلا غرابة من تكرار العلقمة فى عالمنا فهى محطة من محطات تدمير
لا اله الا الله و كبرت كلمة فهو متم نوره و لو كرهم بكسر الراء فالأمر واضح أخى مرورا ببهائية
رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية فتلك الديانات صنيعة يهود و تستقوى بهم فى الباطن و تعاديهم
فى الظاهر قبل أستعانة يهود بنى يعرب الكوايته لعنهم الله ب قوات 33 دولة لتدمير دولة شقيقة
بالله عليكم ماذا فعلت تلك الديرة لقضية الاسلام الرئيسية , الاقصى أول القبلتين و ثانى الحرمين
نننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننن ننننننننننننننننننننننننننن
أخى الحبيب أسمحلى أن أمتدح هنا الجنرال شارون قاهر العرب و خاصة المصريين
فهو صاحب نصر يونيو حزيران 67 و تشرين أكتوير 73 على الجبهة المصرية ثم رجل أسرائيل
للمهام الصعبة فيما بعد فليس من مانع أن أعطى عدوى قدره و لنا برسول الله قدوة حسنة صلى الله
عليه و سلم , فأنا أمتد الموقف و ليس الأنسان و لغتنا العربية مغرمة بالمجاز
أحمد ياسين
أتفق معك فى كل ماقلته و أسمح لى أيضا
أن أختلف معك فى كلمتك و أنقلها بالنص
(فالحق ليس في الخيمة واعضاء الخيمة لايمثلون شعوبهم بل يمثلون انفسهم).
و أختلف أيضا معك فى عدو اسرائيل وامريكا هو صديقي وليشهد العالم )
أبو حنيفة .
أتفق معك فى كل ماقلت و لكن رفقا بأخى أحمد ياسين و لاتنسى أخى الموعظة و القدوة الحسنة
و الحمد لله رب العالمين .
|