تتهمون شباب الجزائر بالسفر الى اوربا وتحديدا الى فرنسا
اذا كان رئيس البلد المعين من طرف الجنرالات
يتحدث مع شعبه باللغة الفرنسية
ولم يتزوج بعد
ونسبة الامية لاتقدر
واصبح يحتفل باعياد الميلاد
في بلد المليون ونصف المليون شهيد
واصبح المنصرون يجولون دون رقيب
واغلب المسؤولين لهم جنسيات متعددة
فماذا تنتظر من الشباب
من هو المسؤول
هل الشاب الذي تخرج من الجامعة ولم يجد فرصة العمل
ام هم المسؤولون الذين اغلبهم لايعرفون الا الامضاء
ورفع الايدي
العنوسة ظاهرة عامة
منها ماهو بسبب الفتاوى ايضا في بعض البلاد
ومع ذالك
دوام الحال من المحال
الشباب الان في الجزائر يريد ان يختصر الطريق
اغلب الذين هاجروا ليسوا بالتاكيد هدفهم هو الزواج
هاجروا لان الابواب موصدة
واسباب اخرى منها طرق التعليم ومنها الفقر والاحباط
والظلم والمحسوبية والبيروقراطية الرشوةوووووو