والدي الكريم أبا إيهاب
جوابك جميل و منطقي جدا، و لكن أليس الأولى أن ندرأ ذلك و نسد كل منافذ الشيطان
أما البر الذي ذكرته فأرى أنه حسن جيرتهم و عدم التعرض لهم في معتقدهم أما دعوتهم لديننا الحنيف فأظن أننا بتهنئتنا لهم لا نزيدهم إلا تمسكا بمعتقدهم إذ أن ذلك بمثابة إعتراف غير مباشر بعيدهم و بذلك معتقدهم و نستطيع دعوتهم للإسلام بطرق أخرى
والدي الفاضل، أنا بحكم موطني درست لسنوات مع يهود ثم بالجامعة مع مسيحيين و الآن بحكم عملي أعاملهم كثيرا، و صدقني لم أجد منهم تهنئة بأعيادنا و لكن عندما يتعلق الأمر بالسنة الجديدة وووو... فهم السباقون
هذا رأيي و الله أعلم
تحياتي
|