الى ألاخت هاديّة.. سلام الله عليكِ و تحية طبيه اما بعد...
أشكركِ كل الشكر على هذا التجاوب منك أسعد الله قلبكِ , حيث أسعدني كثيراً. بما أني قمت بالبحث عنكِ لأشكركِ , ومن ثما وجدت صفحتكِ الجميله,
كانت أول حاجه استملكتني موجة ضحك عارمه و أكتسحتني حيث بكيّت
من فرط الضحك, أعذريني لأنه كان خارج عن أرادتي وأنا أتنقل في قرائتي بين ألاسطور, والقضيه المطروحه في شأن أناقة ألاخ الكريم سقراط , الى قناعة الاخ الفاضل مهند في أفتتاحة كشك صغير يبيع فيه كُشري بدون رخصة, برغم وجود المطاعم ذات ألخمسة نجوم , وألأحداث أين؟ نعم في مصر !!!!!! و ايضاً تعود لي موجة ألضحك (( عفوأً أقصد ألقهقه )) , وليس فقط كل هذا, بل تحاشي ألاخت الكريمه هاديّة من حصول أي أتصال مع ألاخوان ألمذكورين أعلاه , وهيَ تبيع ذرة محمصة على نار خفيفه وآخر صيحات ألموضة لتسريحات الشعر,أللى يسمع عن ألاخت الكريمة , أن كُشري مهند أو ألوان قميص و بنطلون سقراط لا تتفق معَ المستوى الرفيع لبيع ألذرة , أكيد سوق ألذرة عند السواح مبيعاته ضربت فوق, تسريحة شعرها لا تتفق مع الوان الفسفورية الفاقعة و التي على بعد ميل تعشي الناظر اليها, حقيقيةٌ أنتظر لقرائة القصه بفارق الصبر لمعرفة أحداثها والتي جعلت من أصحابها ألسفر الى مصر حتى تعطيها نكهة خاصه ورائحة تتميز بين الذرة المحروقة وبين رائحة الشطة ألحارة على ألكُشري. مرةً أخره أشكر هادية على رسالتها المتواضعة لي. و أتمنى ألتوفيق لكل من مهند و سقراط.
وتحياتي ألعطرة
|