الكل منا له ظروف قد يمر بها
ولعل اختنا الكريمة العنود النبطية لها مايشغلها
فارتات ان تاخذ قسطا من الراحة
للبحث عما يغنيها
وما دام اننا في بداية السنة الجديدة
التي وافقت هذا العام بداية العشر من ذي الحجة
وطالما اننا مقبلون باذن الله
على عيد الاضحى الذي سيمن الله به علينا ان اراد باحتفال سعيد الكل ينتظره
فنسال الله لاختنا العنود عيدا مباركا ونسال الله ان يوفقها الى ماتريده وفيما يرضي الله
وان تعود الينا وقد حضرت لنا مواضيع جديدة
كما عودتنا بقلمها وبالتوفيق اختنا
وعن قريب بحول الله