وروى ابن ماجه - رحمه الله - أن الرسول محمدًا صلى الله عليه وسلم قال:
( التائب من الذنب كمن لا ذنب له )
وهذا الأمر خاص بحق الله الذي أذنبت فيه
وأما حقوق الناس فأمرها أكبر وأعظم ، فلا يذهبها إلا أن عفو عنك وسامحوك
فأكثر من الإستغفار ، فإن ذنوبنا عظيمة
وأما عني ( أسأل الله أن يغفر لك وأن يسامحك وأن يعفو عنك )
فأنا لا أحمل لك ولا لأحد غيرك إلا كل تقدير واحترام حتى وإن اختلفنا