نبارك لهم هذا التلاحم والذي يعود لهم بعد الله بالنفع وتوحيد الكلمة والصف
والفضل لله من قبل ومن بعد ثم للمواطن الفلسطيني الذي قال كلمته وحسم أمره
وبالتالي فالمكسب من إنخراط حماس وغيرها من فصائل الجهاد في الإشتراك
بممارسة السلطة وتمثيل ناخبيها بشكل مقنن يعطيها آفاق وصلاحيات ومصداقية
أمام المشككين بأن ممارسة السلطة وبمنأى عن العمل الجهادي الميداني أمران
لا يجتمعان ,فإن إنفراد فئة أو فصيل بالسلطة أمر لا يمكن أن يستمر طويلآ...
نسأل الله أن يوفقهم لما فيه صالح البلاد والعباد
والشكر لأخي مقبل على طرحه المبارك