أهلاً و سهلاً بالدرة سابقاً و درة الأكوان حالياً..
أنت درّةٌ مهما كان اسمك..
الآن فقط عرفت لماذا الخيام منورة حتى بالليل..
و ليس لي أن أقول لك أهلاً و سهلاً في بيتك..
ولكني أقول..عَودٌ أحمد..
__________________
أنا عندي من الأسى جبلُ
يتمشى معي و ينتقلُ
أنا عندي و إن خبا أملُ
جذوةٌ في الفؤاد تشتعلُ
|