بالمناسبة ( إيفا براون ) كانت إحدى العاهرات اللاتي يعشقهن هتلر لإشباع رغباته
ولا أظن أن هناك ( حرّة مسلمة ) ترضى أن تتسمى بهذا الإسم
ثم إني أستغرب أن يكون كاتب هذه الرسالة ( المضحكة ) سعودي من الأساس
فاللون الأحمر فيها كفيل بأن يظهر أن صاحبنا ليس إلا ( طفلا ) لم يكمل دراسته الإبتدائية
فالأخطاء التي في الموضوع أعلاه كفيلة بأن تكون دليلا ، هذا وأنا لم أشر إلى أمر التنقيط في التاء المربوطة ..
ومع هذا .. يظهر أن صاحبنا يعرف ( بائعة الخمر ) جيدا ويتعامل معها في حياته اليومية
ولا أدري هل إغراء صاحبنا كان بالمال فقط ، أم أن ( العجوز ) قد عرضت نفسها عليه .؟؟
ثم ما هو الأمر الذي ذهب بمثل هذا البليد إلى إيطاليا ..؟؟
والذي أعجبني جدا في الخطاب أعلاه هو كلمة ( الأستاذ ) ..
لأنها كلمة تدل على الإحترام الكبير الذي قد يصل إلى الركوع على الركبتين لتقبيل اليد الحانية التي امتدت إليه لتعطف عليه ، وهذا بالطبع يُعدُّ مفخرة لصاحبنا وشرفا ما بعده شرف
ولهذا نقول ( أدام الله عليك هذا العز ، وتلك المكانة )
وأقول للمملكة العربية السعودية
إن كان هؤلاء هم معارضوك ، فمدي رجليك ونامي قريرة العين