01-02-2006, 08:45 AM
|
رب اغفر لي و لوالدي
|
|
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: tunisia
المشاركات: 2,978
|
|
الموقف الصارم
نريده نفيرا عاما للجهاد و نصرة الله و رسوله
والله لتجدننا رجالا لا نخاف الموت و هي إحدى الحسنيين النصر و الإنتقام لله و لرسوله أو الشهادة و جنة الخلد و رب راض غير غضبان
و نقول لكم كما قالت الأنصار للنبي صلوات الله عليه و سلامه :
لو استعرضت بنا هذا البحر فخضته لخضناه معك ، ما تخلف منا رجل واحد وما نكره أن تلقى بنا عدونا غدا ، إنا لصبر في الحرب صدق في اللقاء . لعل الله يريك منا ما تقر به عينك ، فسر بنا على بركة الله
فوالله نحن كذلك، و عسى الله أن يغفر لنا و لكم ما تقدم من ذنوب و يتوب علينا
أأمرونا بارككم الله و نحن لها بإذن الله
توكلوا على الله و أقدموا و لا تدبروا فستجدون ما يسركم و إنا لغالبون و منتصرون بإذن الله
انا كنا لنتباشر بتعجيل الفتح اذا سمعناهم يقعون فيه صلى الله عليه وسلم
حسبنا هوانا و ذلا و إستسلاما، لنهب معا هبة الرجل الواحد فنريهم من أنصار الله و رسوله الذي به يستهزؤون
__________________
و جعلنا من بين أيديهم سدا ً من خلفهم سدا ً فأغشيناهم فهم لا يبصرون
قال صلى الله عليه وسلم:
ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك: ولك بمثل ً
كن كالنخيل عن الاحقاد مرتفعاً *** ترمى بحجرٍ فترمي اطيب الثمر
الموسوعة الكبرى للمواقع الإسلامية
|