الصحيفة المذكورة حققت إنتشارا لم تكن لتحققة إلا بتلك الطريقة
أنا على ثقة بأن الوسائل الإعلانية اليوم أصبحت مختلفة عن الأمس
وفي نظري أن ما قامت به الصحيفة الدانماركية من الأساس والفرنسية التي لحقت بها
لا يعدو كونه دعاية مجانية لا غير
فمن كان يستطيع أن يجعل من تلك الصحيفتين ( المتهالكتين ) أشهر من نار على علم ، لولا ما فعلوه .؟؟؟
وقد أحسنت الصحيفة الفرنسية بسرعة الرد ، لأن ذلك سيجنبها الدخول في متاهات عديدة
ولكنها بالتأكيد قد حققت ما تريده
ومدير الصحيفة قد يعود من الباب الخلفي لها بعد أيبوع أو أقل
فعليهم من الله ما يستحقون ، هم ومن أيدهم وأعانهم
وحسبنا الله ونعم الوكيل
|