سبحان الله العظيم
خذلت ( أبا جهل ) أصالته
ورفع الله بالإسلام قدر ( سلمان وبلال ) فقال عنهما عليه الصلاة والسلام أنهما من آل البيت
رضي الله عن سلمان الفارسي ، فمن قرأ قصته يعلم يقينا أنه كان باحثا عن الحق وساعيا إليه
ومن كان ذلك ديدنه فإنه بالتأكيد لن ينال إلى المراتب العليا في الدارين
فكيف وقد قال عنه عليه الصلاة والسلام ( سلمان منا آل البيت ) .؟
أي شرف ، وأي وسام ، وأي فخر ، وأي مكانة يرجوها إنسان بعد ذلك .؟؟
جزاك الله خيرا أخي الكريم على إراجك لصورة من سيرة هذا الرجل
ورضى الله عن أصحاب سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام أجمعين