لقد طلبت منك البارحة او قبل البارحة
وقلت لك يااخي انت تتكلم في امور السياسة
فاختار احد الطريقين
اما ان السياسة من الدين وبالتالي تقبل بما تقتضيه السياسة
واما ان لاتقبلها وانت حر
xx:
واما قولك ان الرسول فعل وفعل مع بعض اليهود
فذاك الرسول xx
فلو كان بيننا او احد اتباعه او احد التابعين
او احد الموثوقين لما خططنا حرفا واحدا ولسلمنا بكل مايقال لنا فاتق الله يارجل
واما ان تات باقوالك وتامر بالتطبيع مع اليهود
فلسنا مراهقين فكلامك يستشف منه ذالك
وان كنت لاتحسن السياسة فلا اعيد ما طلبتك به وعليك ان تراجع الموضوع فلا داعي للتكرار
وعودة للموضوع حتى لاتجرنا الى حديث اخر