بل صنيعة المخابرات الامريكيه وحكماء صهيون
علم من علم وتجاهل من تجاهل
هذا هو اسامه بن لادن واتباعه من منظمات التكفير والهجره
بسم الله الرحمن الرحيم
الكل يعلم ان امريكا هي منبع الارهاب وهذا لا جدال فيه والكل يعلم ان ابن لادن وطالبان هي صنيعة امريكيه فهي من ساندت الافغان حتى تم دحر السوفيت في مخطط لا يخفى على كل حصيف ومن ثم شبت الفتنه على الحكم بين فلول المجاهدين انذاك وبالاخير عرف العالم اهداف اولائك المجاهدين انه الكرسي والكل يعلم ان المخابرات الامريكيه والباكستانيه هي من سلم الحكم لطالبان في افغانستان والكل يعلم ان امريكا امدت ابن لادن ومن معه بالصواريخ وصور الاقمار الصناعيه والمخابراتيه وانه كان بينهم تنسيق كامل
وكان ينظر لها ابن لادن بانها دولة حليفه في الحرب ضد الروس اذا امريكا هي من صنعت الارهاب سواء كان باسم الاسلام او غير الاسلام فما بن لادن ومجموعته الا صناعة امريكيه كبرتها امريكا لاهداف تريدها وزرعت بين اطقمها عقول مخابراتيه تخطط وتنفذ لما تريده امريكا بالتفصيل كدخول التكفير والهجره والمعروف ان هذه المنظمه لايؤمن جانبها وعمالتها نفذ هؤلاء المطلوب بعد انتهاء دور السوفيت ووجود قواعد امريكيه في افغاستنان وفي تلك المناطق الاستراتيجيه اتجه الامريكان والصهاينه الى المخطط الثاني انه الشرق الاوسط بثرواته فكيف الوصول
ومعروف ان حرب النجوم المقترح والموجود من عهد ريقن ليس الا مخطط لاحتلال الشرق الاوسط باسم قوات التدخل السريع امريكا استطاعة ان تنهي الخطر السوفيتي وان تتواجد في اسيا الوسطى وفي افغانستان وباكستان وجاء الدور على الشرق الاوسط نفذ ابن لادن ما تريده امريكا بظرب العمائر وجند لذلك العمل 15 شاب سعودي لهدف تريده امريكا وخرج اليهود من العمائر واقترب المصورين اليهود حصلت الكارثه التي ستعطي امريكا العصا السحريه للدخول الى الشرق الاوسط باقل الخسائر وبدون شروط بل بدعم وطلب من دول العالم لمحاربة الارهاب بعد ظربات منهاتن اتجه التخطيط الى توجيه قاعدة العماله والغدر الى المملكه العربيه السعوديه لنشر الفوضى وعدم الاستقرار بها والى اضعاف مكانتها وقوتها الدينيه والامنيه وهذا من صميم الفكر الصهيوني الامريكي لكن بايادي القاعده واسامه بن لادن هذا الهدف الثاني لاثارة الفتنه بين المسلمين انفسهم واقتتالهم وجعل الوطن الاهم للاسلام بلاد الحرمين غير امن بل ممزق ظعيف وهن ليتسنى لهم السيطره عليه باقل الخسائر
سؤالي للاخوه مؤيدين راس الفتنه اسامه بن لادن ومن على شاكلته
اي جهاد في المملكه العربيه السعوديه
هل هو جهاد قتل المسلمين
ام جهاد تنفيذ الرغبات الصهيونيه الامريكيه لزعزعت قبلة المسلمين ومنطلق الرساله
كما ارجو حين تتكلمون عن هذه الحفنه من المجاهدين الاشاوس
ان تقفو لهم تحية على جهادهم ضد الاطفال والنساء في بلاد الحرمين ارض الاسلام ومنبعه
ان تحيو جهادهم وقتلهم للمسلمين والابرياء في المملكه ارض الاسلام ومنبعه
بل يجب علينا تكريمهم على قتل الشرطه السعوديه التي لا يفرق بينهم ابن لادن وبين الكفار
ويجب علينا احترام امير المؤمنين ووريث النبوه وسيف الاسلام وحامي ارض العرب
والقائد الملهم المجاهد بسم الشيطان اسامه بن لادن واتباعه البرره
الذين لا يهنا لهم كما ذكره احد حثالتهم لايهنا لنا عيشهم الرغيد ويقصد الشعب السعودي
يا اخوان
اتمنى ان اعرف اي اسلام يتبعون هؤلاء
هل الجهاد هو الانتقام من سيده ورميها من الطابق السادس
ام قتل طفل لم يتجاوز العاشرة من العمر ذهب للامتحان وبعد قتله تحرق جثته
هل الجهاد بتعليق المسلم من قدمه ونحره كالخروف لمجرد انه يختلف بالراي
هل الاسلام يسمح بسحل الميت مهما كان دينه
هل الاسلام يسمح بذبح الاسير بتجاه القبله وبعد كلمة بسم الله الله اكبر ينحر
اي اسلام هذا اريد ان افهم
هل نصدقهم
ام نصدق خاتم الانبياء نبينا محمد عليه الصلاة والسلام
فهوه من امرنا ان نحسن معاملة الاسير وان نكرمه
وان لا نقتل الاطفال والنساء وحتى قطع الغصن الاخضر فما بالك باستباحة دم مسلم موحد
والان يخرج علينا مجاهد ارض الحشيش والهيروين اسامه بن لادن ليامر اتباعهعكس هدي محمد صلى الله عليه وسلم
هذا هو السيناريوا يا ساده في عالم جهاد الخوارج
ونحن نقول
نعم امريكا دولة التجبر والتسلط والارهاب ولكن ذلك لا يكون بما رايناه ونراه من هذه الفئة الضالة والشرذمة المجرمة من افعال شنيعة اساءت للإسلام والمسلمين في كل مكان فبتصرفاتهم الخارجه عن سماحة الدين الاسلامي صبح المسلم مكروها اينما حل بسبب هؤلاء فكل الشعوب غير المسلمة تظن بان ما يفعله هؤلاء الغوغاء هو من صميم ما يربى عليه الإسلام اتباعه فاخذوا ينظرون بعين الشك والريبة إلى كل مسلم بل تعدى الامر ذلك إذ استعدا هؤلاء المجرمين كل من لم يعرف بالإسلام ضده حتى اصبح كل من هو غير مسلم عدوا شرسا للإسلام وقل عدد المهتدين الى هذا الدين بسببهم نرى من ذلك ن هؤلاء المدعين الاسلام هم الد اعداء هذا الدين فليسوا الا عملة صهيونية امريكيه تم تركيبها وتحديد اهدافها حسبنا الله ونعم الوكيل
_____
|