عرض مشاركة مفردة
  #4  
قديم 21-02-2006, 07:49 AM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي كلمات على إستحياء

الأخ أحمد ياسين
بارك الله فيك على مرورك و حضورك
في البداية شاكر لمرورك ونصيحتك دليل
أخوتك الصادقة فبارك الله فيك
..

واسمح لي بهذا التعقيب على ماذكرت في مداخلتك
حينما كان النبي صلى الله عليه و سلم يقابل المشركين باختلاف أصنافهم كان التعامل معهم واضح وصريح و قد كان في حياته لمصالح هو يقدرها عليه الصلاة والسلام كصلح الحديبية و غيره من التعاملات .
أما وقد مات صلى الله عليه وسلم فقد ثبت الأمر و تركنا على المحجة البيضاء و التي لا يزيغ عنها إلا هالك ، فقد ثبت الأمر في التعامل مع المشركين على ثلاثة أمورٍ لا رابع لهم و هي إما أن يدخلوا في دين الله و إما أن يدفعوا الجزية عن يدٍ و هم صاغرون و إما السيف بيننا و بينهم

ولا أرى تصرفات الأخ خالد الأخيرة تصب في أحد هذه الأمور ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم ، فها هو يكمل مسيرة اللقاءات
وآخر مارأيته في إيران و مما زاد الطين
بلّة هو من قابلهم
!

أتمنى أن يجعل الأخ خالد من الشيخ

المجاهد أسامة بن لادن
والشيخ الدكتور أيمن الظواهري
مثالاً له وإن قيل بأن الظروف تختلف
فليجعل من البطل أبومصعب الزرقاوي
مثالاً له يحتذي
حذوه و ينهج نهجه ، فعلى مرّ التاريخ
لم أقرأ و لم أسمع بأن الأعداء تحترم
وتقدر المسلمين
.....
فمتى
تصحو
أمتي
!!!
متى
؟
متى
؟

الأعداء لا يهابون إلا الأقوياء
و المقاومة هي خيار الشرفاء
وإن لم نستطع الحياة بشرف
فالموت أكرم لنا و أشرف

و الله ثم والله لو كان خالد معلن الجهاد و هو كذلك إن شاء الله
و ترك هذه الصولات و الجولات الفارغة و أقام بين

المجاهدين لكان أفضل له

و لكم أن تتخيلوا لو أنه اختفى عن الأنظار وبالتأكيد

سيصبح مطلوباً و ترصد المبالغ للقبض عليه
...
ألا يصبح أكثر رهبة و أجمل حالا
..

و لنصدق مع أنفسنا و نجيب بصراحة
حينما يأتي ذكر الشيخ أسامة أو

أبومصعب الزرقاوي
ألا نشعر
بالنشوة
والعزة
!
لأنهم
( قول و فعل )
و حينما يأتي ذكر مسؤولي

حماس وتصريحاتهم ألا نقول
( شبعنا كلام )

نعم هم على خير و أحسبهم كذلك و لكن ليتهم

يتركوا الإستجداء و الشكوى لغير الله
..
فهي المذلة بعينها
اخي احمد بارك الله فيك ولقد سمعت خطابه قبل اربعة أيام
و لكن الواقع الذي يعيشه هذه الأيام خالد مشعل عكس ما تقول ويقول
و الخوف كل الخوف هو أن تجرفه سيول المناصب و يهوي في هوة الكراسي

وهذا ما دعاني للمناصحة له فوالله إن المناصب فتنة عظيمة
و رحم الله الشيخ عبدالله عزام الذي ترك المناصب و الفنادق و ذهب إلى الخنادق حاملاً البنادق

ألاخت أوركيدا الشكر لمرورك يا أخت

النصر للإسلام / هذا ما نخافه يا أخت و نحن لا نملك
إلا المناصحة لهم فهي الواجب علينا

و لم أفهم مداخلتك و هذا لقصورٍ مني

ياخي احمد
خير نسيت اهم شئ وهو
:::


ان لايتعامل مشعل مع الرافضه كما نراه واضحا اليوم ,,,,,لكي لايتغلغلوا في فلسطين كما حصل في لبنان فيكون مشعل هو من سن هذه المصيبه في الارض المقدسه

وان أخطر و أشد من التعامل مع الرافضة
هو عدم الرجوع إلى التعامل الصحيح مع الكفار

وهو بالسيف لا بغيره و لا أظن الرافضة
إلا
من
الكفار
!!!!!
وأنا أعلم جيدا أنه

لن يثنيه كُل ما قلنا لأنه بدأ بالإنبهار بالطاولات المستديره ووسائل الاعلام والفنادق الفخمه والموائد الدسمه التي بدأ يأكلها في الاونه الأخيره
وإنه متيقن أنه على صواب وكل الناس هم الخاطئين فقد فتحت له جميع الأجواء والكل يدعوه

ـــــــــــــــــــــــــــــــ

__________________