[أبو خطاب الدلمي]

بسم الله الرحمن الرحيم


الجميع يدرك أهمية القائد في مسيرة أي إنجاز أو تطور ، وهناك خِصال يجب أن يتحلى بها القائد في مجال فن التواصل وصنع القرار وفي العلاقات الإنسانية ، وكذلك الجوانب الفنية والشخصية ، وفي تطبيق اللوائح ، وفي إدارة الوقت ، أو حتى العلاقات مع الرؤساء . وهذه الخصال إما أن تكون إيجابية فينجح القائد ومن حوله ، أو سلبية فتتحول الى أمراض ؛ لهذا أطلقنا عليها أمراض القيادة .
ولعلنا نذكر وبشكل سريع بعض جوانب أمراض القيادة في المجالات السابقة الذكر :-



ـــ أمــــراض التواصــــل :


* العجز عن الإقناع .
* عدم الإنصات .
* عدم وضوح الأفكار .
* إبداء الرأي في كل موضوع .
* التشبث في الرأي .




ــــ أمراض صنع القــــــــــرار :



* التردد .
* التسرع .
* الأحوط وليس الأفضل .
* عجز في الأزمات .




ــــ أمراض العلاقــــات الإنسانيــــــــة :


* فقدان الدور .
* تحكيم الذاتية في الجزاء .
* تجنب مواجهة الصراع .




ـــ أمراض الجوانب الفنيـــــة :


* العجز عن حل المشكلات وعدم التنبؤ بها .
* إهمال الأفكار الإبداعية .
* عدم تفويض السلطة .




ـــ أمراض الجوانب الشخصيــــــــــــــة :


* المحاباة .
* إساءة تفسير الأنظمة .
* إستغلال النفوذ .
* القضاء على الكوادر الواعدة .
* الإستئثار بالنجاح .
* الإقناع المغلوط .




ــــ أمراض تظبيق اللوائـــــــح

* الحرفية .
* عدم اتخاذ قرار ليس له سابقة .
* كثرة الرجوع الى القادة بلا مبرر .
* العجز عن تطبيق القواعد العامة على الحالات الفردية .




الوقـــــــــ أمراض إدارة ـــــت :


* الإستغراق في التفاصيل .
* عدم الوعي بمرور الوقت .
* العجز عن التحكم في المؤثرات .




ـــ أمراض العلاقات مع الرؤساء :


* الخنوع .
* المناطحة .
* بخس جهود السابقين