أي حوار قد يكون بيننا وبينهم ((ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ))
اصبحنا نتخبط ونداهن .ونحاول الاسترضاء لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
هل وضعت كنائسهم ومعابدهم مع مساجدنا ...هل أصبح انجيلهم وتوراتهم مع قرأننا ..
خوار الديانات المنسوخة....اين أنت يا سامري.لقد ظهر عجلا غير عجلك.اجتمع
اليه غير بني اسرائيل.وسيخرج ببيان ليس فيه رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا
((اللهم اهدي ولاة أمورنا ويسرالهدى لهم اللهم ارزقهم البطانة الصالحة اللهم أرهم الحق
حقا وارزقهم اتباعه وأرهم الباطل باطل وارزقهم اجتنابه انت ولي ذالك والقادر عليه))[/
|