عرض مشاركة مفردة
  #10  
قديم 26-02-2006, 02:19 PM
الغرباء الغرباء غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دولة الخلافه الاسلاميه
المشاركات: 2,050
إفتراضي وهل من أقام دولة الاسلام ديوبندية وماتريدية صوفية ؟

يعني حسب قولكم

فإن الإخوة الأفغان و الهنود و الباكستنيون منحرفون

و نحن فقط على الطريق الصحية

نحن الذي مدننا تحتفل بعيد الميلاد

نحن الذين بايعنـــــا أمريكـــــا على السمع و الطاعة

نحن االذين عبدنــــا المال و التلفــــــــاز

يكفي الملا عمر أنه رفع رأس الأمة عاليا

حين ضحى بدولة من أجل أن لا يأسر شخص مسلم
والله إني اشم رائحة الجاميه وموقعهم سحاب


===========

ومن يشكك في حركة طالبان
من المخذلين الاشاوش

فعليكم مثلا بكتاب الشيخ يوسف العييري

"حركة طالبان في الميزان"
أو ابحث عن العنوان في محركات البحث
وستجدون الكتب لا تعد ولا تحصى دفاعا
عن الدوله الاسلاميه الوحيده على
وجه الكره الارضيه


وفي هذا الرابط تجد كتاب الشيخ وبعض الكتابات

المنصفه لحركة طالبان ومن هؤلاء المشايخ
الشيخ العلامه حمود العقلاء الشعيبي رحمه الله
الشيخ سليمان العلوان فك الله اسره
الشيخ حامد العلي حفظه الله
الشيخ ابومحمدالمقدسي

فك الله اسره
وغيرهم

حركة طالبان في الميزان

محاضرة بدأت ولم تنته في التوحيد
ومازال الدرس مستمرا

..

هذه الدروس تأبى الدروس

...

في الوقت الذي كان شيوخنا يعلموننا فيه أن

( الأشاعرة والماتريدية مبتدعة ضالون )
, كان الشيخ أسامة بن لادن يعلم أتباعه البيع والشراء والتجارة !! لكن على طريقة عبدالرحمن بن عوف عندما باع القافلة بعشرة أضعاف الربح الذي عرضه التجار , التجارة مع الله , وكان أمير المؤمنين الملا محمد عمر يستعد لإلقاء محاضرة طويلة ومفتوحة ستبدأ في 11 سبتمبر لتستمر إلى هذه اللحظة عنوانها ( التوحيد , كمفهوم وتطبيقه عمليا في الحياة )


مرت الأيام ونحن نردد الماتريدية والأشاعرة مبتدعة ضلال , ونتغنى بأمجاد ( التوحيد )

وتصحيح العقيدة

إلى أن حدثت 11 سبتمبر وتعلمنا دروسا

جديدة لم نكن لنتعلمها لولا 11 سبتمبر

اكتشفنا فجأة , أن الموصوفين بأنهم ماتريدية أفهم منا بالتوحيد , اكتشفنا أن الإسلام أوسع مما كنا نظن , وتبين لنا أن هناك معان في التوحيد أهم بكثير من خلافاتنا حول توحيد الأسماء والصفات , اكتشفنا أن توحيد العبادة هو الأصل الذي يجب أن تدور عليه حياتنا , وتعلمنا الطريقة الصحيحة لفهم توحيد الأسماء والصفات

..

علمتنا طالبان درسا مبدئيا عجزنا عن فهمه في البداية عندما دمرت بوذا
شكك الكثيرون في مقاصد طالبان من تدمير بوذا , وجهل كثيرون أن طالبان هدمت الأصنام مستندة على جبل التوحيد الشامخ الإمام حمود الشعيبي رحمه الله

..

لا بأس طالب التوحيد المبتدئ يحتاج إلى جرعة عملية أكبر, جاءت 11 سبتمبر فكانت المفاجأة الكبرى

!!
محاضرة التوحيد العملي المجانية من الإمام المجاهد أمير المؤمنين الملا محمد عمر نصره الله

..
لن نسلم مسلما لكافر ولو انطبقت السماء على الأرض

..
الله أقوى وأكبر من أمريكا وهو ناصرنا
أمريكا لو فعلت ما فعلت فإننا معتصمون بحبل الله ونعتقد أن النصر من عند الله
إني أنظر لوعدين وعد الله ووعد بوش ووعد الله حق أما وعد بوش فزائل ولن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا.
الله أكبر !! هل هذا الملا عمر أم أبو بكر الصديق

؟

وهكذا استمر الإمام محمد عمر في تعليمنا حقيقة التوحيد بل وشرح لنا معنى توحيد الأسماء والصفات ..
اعتدنا في دروسنا النظرية لتوحيد الاسماء والصفات أن نتقعر في تقرير مسائل نظرية ونردد بدون فهم ( نؤمن بما وصف الله نفسه بدون تأويل أو تكييف أو تعطيل ), لكننا جهلنا حقا المقصد الأساس من توحيد الأسماء والصفات , جهلنا ماذا يريد الله منا حينما يخبرنا أنه سبحانه هو القوي العزيز, وأنه العزيز الحكيم وأنه السميع البصير
وجهلنا فيما جهلنا أننا يجب أن نفهم حقيقة مشاكل عصرنا وأهمها على الإطلاق تركنا للجهاد لكننا استحضرنا معارك ابن تيمية مع الأشعرية والماتريدية وجعلناها أولوياتنا بدلا من أن نلتفت إلى أن مشكلة عصرنا الأولى هي أن الأمة قاطبة محتلة من الغرب وأن المعركة الأولى التي يجب أن نخوضها هي معركة الجهاد ضد المحتل

..
وإذا كانت قضية التأويل والتعطيل أخذت حيزا كبيرا عالجه ابن تيمية في عصره فلأنها كانت ضرورة في ذلك العصر , لكن ابن تيمية لم يجعلها قضيته الأولى لأنه عندما اقتضى الجهاد أن يجاهد التتار خرج على رأس الجيوش فأين ابن تيمية من شيوخ هذا العصر ؟؟ الذين مازالوا ينادون بتأخير مشروع الجهاد والالتفات إلى ما يسمونه زورا

( الجهاد العام )

بل حتى على مبدأ من جعل ( العقيدة ) اهتمامه الأول جهلنا حقا كيف تكون العقيدة وظننا أن الحروب مع الأشعرية وغيرها من الفرق هي الأصل في حياتنا ! ولم نهتم بكيفية تحقيق ما اختلفنا فيه مع الأشعرية في الأسماء والصفات
إن توحيد الأسماء والصفات على طريقتنا لم يجعلنا أكثر من نسخة محسنة من المستشرقين الذي يعرفون السنة أكثر منا ويخدمونها لكنهم لا يؤمنون بالإسلام
إنك حينما تقرر صفة ( السمع ) لله وتقول نؤمن بأن الله سميع كما يليق بجلاله وعظمته لا ينفعك إذا لم يؤثر هذا الإيمان في سلوكك ويجعلك تراقب الله في كلامك
والذي يؤمن بأن الله بصير لا ينفعه ان يقول نؤمن به كما جاء دون تعطيل ولا تأويل ولا تكييف ولم يتمثل في أفعاله مراقبة الله واستحضاره بأن الله يراه وويرى ما يعمل
والذين يقول بأن الله قوي لن ينفعه تكلف العبارات ان كان عمليا يتصرف وكأن امريكا اقوى من الله

والذي يزعم بان الله غني لن ينفعه تكلف العبارات وهو يظن أن الرزق بيد ابن سعود أو أن الرخاء العالمي يعتمد على امريكا
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ي
ت
ب
ع






__________________