"والفتنة أشد من القتل"
وما يجري الان في العراق الحبيب
ونحن على يقين بان المسلم السني لا يمكن ان يفجر مقام واحد من آل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم والذين نذكرهم كل صلاة ونصلي عليهم ... ونعلم ايضا يقينا ان الشيعي المسلم متأكد ان اخيه السني لا يفعل ذلك ... ويعلم كلاهما ان هنالك من فجر المقام ومن يؤجج نار الفتنة ويدعو الى حرب طائفية لا تبقي ولا تذر ...
لكن
اين نحن من ذلك
اين المرجعيات الدينية التي تقود الجموع الى التهدئة وتبين لهم حقيقة ما يجري
واين قادتنا الفكريين الذي يتهمون البسطاء بانهم مسكونين بنظرية المؤامرة
اين هم من حقيقة ما يجري
اسئلة كثيرة
لكن هل من مجيب!!!
شكرا ابــــا طـــــــه على وضع حقيقتنا امام اعيننا
لكن الخوف
ان نتبع الزيف ولا نراها