عرض مشاركة مفردة
  #38  
قديم 03-03-2006, 05:53 AM
ناجى العلى1 ناجى العلى1 غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 232
إفتراضي


أعيد الجواب للمره الثالثه ففى الأعاده أفاده
و سأسلسل الرد نقاط حتى لا تفر الدواجن هنا و هناك كطبعها التى جبلت عليه
و أرجوا أن يكون الرد على محتوى الاقتباس فقط ليس الا
و أدعوا الله أن تكون ساعة يعتدل فيها عوج النسوان و الجاميه سواء

(1)
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ناجى العلى1
بسم الله الرحمن الرحيم

الناقض الرابع؛ موالاةُ الكفار ومحبتُهم ونصرتُهم على المسلمين

فقد ثبت بما لايدع مجالاً للشك تولي طواغيت هذه الحكومة للكفار ومحبتهم وأخوتهم فهم يصرحون بذلك ليل نهار، ويجهرون به في إعلامهم وبياناتهم وخطاباتهم ويؤكدون عليه لمناسبة ولغير مناسبة، فهم يسمون دول الكفر بالدول الصديقة، ولا يتحرجون من إعلان عمق العلاقات الودية بينهم ويؤكدون أنها من الرسوخ بمكانٍ لا يستطيع أحدٌ أن يزحزحه أو يؤثر فيه، وهذا أمرٌ يعايشه الناس كلّ يومٍ فإعلامُهم لا يكاد يَنْفَكُّ عن ترديد هذه المعاني ونشرها بين الناس
ومن أمثلة ذلك رسالة خادم الحرمين التي يهنئء بها الرئيس الروسي (فلاديمير بوتين) بفوزه في الانتخابات التي بها تستمر رئاسته للدولة المحاربة للإسلام، في الوقت الذي كانت فيه الحرب بين المسلمين الشيشان وبين الروس على أشدّها فتأمل هذه الرسالة وما فيها من الوضوح والصراحة في موادة الكافرين:
(فخامة الرئيس فلادييمير بوتين؛
تلقينا نبأ فوزكم في الانتخابات برئاسة جمهورية روسيا الاتحادية، ونحن إذ نهنئكم على ثقة شعب روسيا بشخصكم وبقيادتكم لنرجو لكم ولشعبكم الصديق مزيدَ التقدم والازدهار وإننا لنأمل أن تكون قيادتكم عاملاً لاستقرار الأمن والسلام الدوليين كما نتطلع في الوقت ذاته إلى تطور ونمو العلاقات بين بلدينا وشعبينا.
راجين لفخامتكم التوفيق والسداد)
[22].
--------------------------------------------------------------------------------

و أرجعى يا أختنا الكريمه الى :

[22] جريدة الرياض العدد 11601 / السنة السادسة والثلاثون/
الأربعاء 23 ذو الحجة 1420 هـ / 29 مارس 2000م.

فستجدى نص رساله التهنئه هناك الا أذا
و سأترك نصرتهم على المسلمين حتى ننتهى من تلك النقطه .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و هذه بعض الوثائق المصورة سيحتفظ بها التاريخ
ليتندر الأجداد بها لأولادهم على فساد ما كان يسمى بمملكة الفساد الغابرة
××××××××××××××××××