[دايم العلو]

نبدأ أخبارنا من الساحات :

* فبعد انتهاء هجماتها على ( مشاعل )
شنت السيدة ( اليمامة ) هجوماً على من أسمى نفسه ( البربهاري )
وذكر مراسلنا أن ذلك الهجوم جاء في وقته ولو أنه كان يأمل أن يكون
بـ ( ما بال أقوام ) وقد حمد الله مراسلنا أن ولاة الأمر يعرفون من هو المصلح من المفسد
كما أنهم يبخصون أولئك القوم الذين لا يزيدون النار إلا اشتعالاً .

نعود للخيام :

* بعد حك راسه لمدة يومين متواصلين ظناً منه أن الموهبة تاتي من خلال الحك
فاضت قريحة السيد ( أبو طه ) ببيت من الشعر ماسمعت ولن تسمع العرب بمثله .

* نجح السيد ( مستبشر الساحات ) في إخراج المواهب الكامنة للأعضاء
حيث برزت مواهب بعض الأعضاء ونجحوا في إخراج مافي نفوسهم من سكب وقرض للشعر
أما السيدات العضوات فلم ينجح أحد .

* في طلة منه تدل على أنه مازال ابن الخيمة طل علينا السيد ( جاد ) طالباً توقيعاً له من مصممة الخيام السيدة ( مسلمة )

* إلى ذلك ومادمنا مع مراسلنا في موضوع التواقيع ذكر مراسلنا أنه تبين في مسابقة
أفضل توقيع وماصاحبها من تشكيك الكثير في النتائج فقد قرر توقيع السيد ( دائم العلو )
الاختفاء عن الأنظار حتى إشعار آخر ، وبالاتصال بالسيد ( دائم العلو ) عن سبب
اختفاء توقيعه وعدم ظهوره ذكر أنه لا يعلم شيئاً إلا أن التوقيع لا يرضى أبداً بالتحايل والخداع

* عتب مراسلنا في خيمة الأخبار على السيدة ( على رسلك ) لإيرادها خبر فيه من التزييف
ومخالفة الواقع الشيء الكثير فقد ذكرت أن السيد ( دائم العلو ) احتفل بمولده 32
وتسائل ذلك العضو المخضرم أين ذهبت الخمسين سنة الباقية