بقاء القاعدة فى السعودية أمر محسوم
مادام أولياء الأمور مازالوا إلى الآن كما هم
لم يتبرأوا من الإلهة أمريكا
ولم يوقفوا تعاونهم مع الإلهة أمريكا
ولم يصفوا المملكة من قواعد الإلهة أمريكا كما صفوا النفط للإلهة أمريكا
مادامت الحرب الصليبية تنطلق من أراضى المملكة حرسها الله
ومادام هناك أمثال البول جونسون مهندس الطاقم الهندسى المشرف على تطوير
الأباتشى التابعة للإلهة أمريكا
مادامت الحرب قائمة بين المجاهدين والصليب ..صليب الإلهة أمريكا
ومادام أهل الجهاد هم أعلم الناس بمكامن ضعف العدو .وكيفية الرد عليه وكيفية انهائه
والقضاء عليه......وكيفية دحر الإلهة أمريكا
ما دام أولياء الأمور لم يخلوا الطريق بين المجاهدين والإلهة أمريكا
فأصروا على المعاونة والمناصرة والدعم .ولم يبتعدوا عن النار ..نار الإلهة أمريكا
ومادمت الحرب لم تقتصر على بلاد محددة ......فورطت الإلهة أمريكا
دول تسمى نفسها إسلامية .....وجعلت أراضيها ......قواعد استخباراتية....وعسكرية
فالحرب اصبحت بين المجاهدين والإلهة أمريكا فى كل تواجد لها ..وعلى حسب خطورة
هذا التواجد ومدى مصلحة استهدافه
مادام هناك اخوة يريدون التطوع للجهاد فى العراق
ولا يجدون إلا تنطيم القاعدة فى الجزيرة ....فقط الذى يسهل لهم أمر النفير للعراق
ومادام النفط عاملا قويا لدعم الأمريكان
مادام أولياء الأمور لم يقبلوا مناظرة القاعدة..........فى أمور يعلمها أولياء الأمور جيدا
بل يفهمونها جيدا ويفهمون معنى المناظرة حولها ....ونتيجة المناظرة حولها
ما دام .......أولياء الأمور لم يكلفوا أحدا من العلماء على الرد
على كتاب
حكم استهداف المصالح النفطية وأحكام الجهاد الإقتصادى .....
للمبدع الشيخ أخو من طاع الله
عبد العزيز بن رشيد العنزى فك الله أسره
وما داموا إلى الآن لم يسمحوا للعبيكان أن يرد على بيان الشيخ أبى بصير الطرطوسى
فى تكفير النظام السعودى....
حيث من السهل عندهم أن يكلفوا مئات السعوديين المدججين بالسلاح لصد
ضربات الفئة الباغية .....
ومن الصعب بل من المستحيل أن يكلفوا....عالم واحد
فى صد شبهات الفئة الباغية
أو مناظرة الفئة الباغية
مادام المشايخ والأمراء لم يجيبوا على هذه المطالب
|