استهتارك جارح
يمتهن اهتمامي
ويغتصب من شعوري تجاهك قُدسيته
قد انتصرت
فاغرف من حُزني المُعتّق
وعبيء النظر من خزائن الجراح الغائرات
ولا تخف فكل محاولات الرتق باءت بالغرق
فالدموع العاتيات جرفن بقايا الرغبة في الحياة
وبدّلن متعة الأمل بالقادم ... بدلنه مرارة الألم غير المُطاق