يها الغراب ابيك بكلمة راس
القافله تسير والكلاب تنبح لاضير من نباحها رغم انه فيه ازعاج من نباحها ولكن الحق يعلوا ولايعلى عليه بلاد الحرميين وقبلة المسلمين مستهدفه من الحاقدين على هذا الدين يضخمون الامور التى تحدث عندنا ويقحمون هذه البلاد في كل صغيرة او كبيره لاهداف دنيئة سيئه يحركها زمرة فاسده ومستفيدة ولكن تبقى هذه البلاد واهلها وولاة امرها عزيزة غاليه الى الخير ساعية رغم رجف المرجفين ونباح النابحين الاذناب وكل ذلك من اثار الحسد لماتتمتع به المملكه من مكانة دينيه واقتصاديه وسياسية مرموقه وهذا من فضل الله سبحانه وتعالى يا الغراب يبيلك ضرب على الراس حتى تفيق من غباك