بسم الله الرحمن الرحيم
للاسف الشديد
فان من يردد هذه الاحاديث ليلا نهارا من العوام
المساكين والمصيبه انها على السنة الملايين
من المسلمين الضعفاء
وهي على وزن
اطلبوا العلم ولو بالصين
شاورهن _ يعنى النساء _ وخالفوهن
توسلوا بجاهى فإن جاهى عند الله عظيم
اذا صعد الخطيب المنبر ، فلا صلاة ولا كلام
أما إنى لا أنسى ولكن أنسى لأسن
من عشق وكتم وعف فمات فهو شهيد
ووووووووووووووووووووووووووو
واما من أخترع هذه الاحاديث المكذوبه فانهم
الاحباش الكفره والرافضه المقرفين الفجره والصوفيه
شلة الطبيخ والرقص على أنغام
الله حي
الله حي
ــــــــــ
"من زار قبري وجبت له شفاعتي"
الحمد لله القائل
إنا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون
ومن معجزات هذه الآيه في تصور الغرباء
المتواضع انك لو سألت رضيعا لقال لك ان هذا الحديث مكذوب
مئه في المئه ونحن هنا لسنا بحاجه الى علماء ، أتدرون لماذا؟
بداية حاشى لله ان يكون الدين متناقضا من ايات واحاديث
فكيف يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
"اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد"
لا تطروني كما أطرت النصارى
عيسى ابن مريم
؟؟؟؟؟؟؟؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
واما الفتوى
في ذلك
ـــــــــــــــــ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد
:
فأولاً: لا يصح حديث في فضل زيارة قبره صلى الله عليه وسلم أبدًا والحديث
" من زار قبري وجبت له شفاعتي "
لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم، وقد سئل شيخ الإسلام ابن تيمية عن الحديث المذكور فقال
فهو ضعيف، وليس في زيارة قبر النبي
صلى الله عليه وسلم حديث حسن
ولا صحيح، ولا روى أهل السنن المعروفة كسنن
أبي داود والنسائي وابن ماجه والترمذي
ولا أهل المسانيد المعروفة كمسند
أحمد ونحوه، ولا أهل المصنفات كموطأ
مالكوغيره في ذلك شيئًا، بل عامة ما يروى في ذلك أحاديث مكذوبة موضوعةوهذا الحديث رواه الدار قطني والبزار في مسنده، ومداره على عبد الله بن عبد الله بن عمر العمري وهو ضعيف.
وزيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم مشروعة لمن مر به أو كان بمسجده أو وصل المدينة، لكن الذي لا يجوز هو السفر لأجل زيارة القبر، إذ لا يجوز شد الرحال لقصد مكان إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، والمسجد النبوي، والمسجد الأقصى
والسفر لزيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم أو غيره من قبور الأنبياء والصالحين بدعة لم يفعلها أحد من الصحابة ولا التابعين ولا أمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفعلها مخالف للسنة ولإجماع الأئمة كما ذكر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية
وأما حديث
:
اللهم لا تجعل قبري وثنًا يعبد، اشتد غضب الله على قوم اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد
فهو حديث ثابت رواه مالك في الموطأ وغيره، وهناك أحاديث كثيرة صحيحة بمعناه. وهو دليل على حرمة قصد قبره للعبادة والصلاة والدعاء عنده والاستغاثة به كما يفعله اليوم كثير من الجهال، فليحذر المسلم من ذلك
والله أعلم
ـــــــــــــــــــ
من أصبح وهمه الدنيا
فليس من الله فى شئ
ومن لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم
ومن أعطى الذلة من نفسه طائعاً غير مكره فليس منا
ضعيف جداً
اخرجه الطبرانى فى " الاوسط " من طريق يزيد بن ربيعة عن ابى الاشعث الصنعانى عن ابى عثمان النهدى عن ابى ذر مرفوعا
اورده السيوطى فى " الاتى " ( 2 / 317 ) وسكت عليه واما الهيثمى فقال فى " مجمع الزوائد " ( 10 / 248 ) : " رواه الطبرانى ، وفيه يزيد بن ربيعة الرحبى وهو متروك " واشار المنذرى ( 3 / 9 ) الى تضعيفه
وقال الالبانى فى " الضعيفة " ( ج 1 ص 321 ) : " وقد انكر ابو حاتم احاديثه عن ابى الاشعث كما فى " الجرح والتعديل " ( 4 / 2 / 261 ) وهذا منها كما ترى ، وقال الجوزجانى : " اخاف ان تكون احاديثه موضوعة " / هـ
قلت : والمشتهر منه
"من لم يهتم بامر المسلمين ليس منهم"