شلت يد من قتلها بدم بارد
جزاك الله كل خير على التوضيح. لم أكن أعلم بالتعذيب البالغ الذى لحق بها من قبل ميليشيات الشيعة.
نعم، أنا شاهدت حلقة الاتجاه المعاكس و لم يذكر سوى أن "هنرى كيسينجر كتب قى مقالة أن الوجود الامريكى فى العراق ليس سوى فتوى من قبل السيستانى." فليثأروا من كيسينجر اليهودى الالمانى، بدلا من أن يستأسدوا على امرأة مسلمة.
فلم التعذيب و الاهانة؟ ميليشيات الخسة و العار تستأسد على العزل من السنة، بينما هم لا يصمدون أمام المقاومة العراقية المجاهدة فى سبيل الله.
لا نسأل سوى أن ينتقم الله منهم، انه يمهل و لا يهمل.
__________________
سيد الشهداء حمزة و رجل قام الى الحاكم فنهاه فقتله.
|