لم أدعو و إنما أتمنى انقلابا عسكريا أبيض يطيح به و يحرر المسلمين من حكم ذلك المجنون الذي يتخلى عن أسلحته و يشحنها إلى الولايات المتحدة بما فيها من قطع حساسة للغاية هامة للبرامج النووية دون أي مقابل و دون أي تفاوض و كان الأجدر به عرض التخلي عن أسلحته في مقابل أن يتخلى الاسرائيليون عن أسلحتهم لكنه لم يفعل بل تخلى عنها بلا مقابل بعد أن صرف المليارات عليها
و ليس رفع السلاح و استهداف مصافي النفط و استباحة دماء المسلمين و تكفير علمائهم كما يفعل خوارج أفغانستان تجار الدماء و الحروب و الأفيون ببلاد التوحيد المملكة العربية السعودية
|