الحقيقة انه منذ ان صرت رئيس عملي في مصلحتي و اعطوني مكتبا جديدا بمناسبة بابا نويل 2006 و سكرتيرة انيقة و مهذبة و مطيعة بنفس المناسبة ايضا، صرت اكثر تحفظا في القاء تلك الأحكام النمطية المذكورة اعلاه.
صراحة لما اغلق باب مكتبي بعد الظهر و استرسل في النوم فهذا تجديد للطاقة في انتظار عمل المساء.
في معظم الأحيان لا ينتظرني اي شيء غير النوم
لكن النوم في حد ذاته يعجبني كعمل بمقابل
ليلة هادئة و نوم هانئ.
ملاحظة أخيرة:
أشعر من جد انني مشروع لمسعول "عربي" عظيم.
|