يا من هواه أعزه وأذلني ......... كيف السبيل إلى وصالك دلني
وتركتني حيران صبا هائما ........ ارعى النجوم وأنت في طيف هني
عاهدتني أن لا تميل عن الهوى ....... وحلفت لي يا غصن ألا تنثني
جاد الزمان ومال غصن مثله ........ اين الزمان وأين ما عاهدتني
__________________
سيدي البعيد جداً من موقعي,,
القريب جداً من أعماقي,,لا أعلم
هل تضخم بي الحزن فأصبحت أكبر من الوجود
أم ضاق بي الوجود.. فأصبح أصغر من حزني
النتيجة واحدة يا سيدي
فبقعة الأرض هذه، ماعادت تتسع لي
فبقعة الأرض التي كنت أقف عليها,,أصبحت الآن تقف علّي
|